إني رأيـتُ الموت يقطفُ روحهُ و الناسُ تبكي حـولـهُ و تـضمـهُ قـد أشعـل الـتسبيـح نـورا فـيـهـمُ و ريـاح تـكبـيـر تـواسي صمتهُ قد مات ريان الصغير ولم يجب رب العبـاد دعـاء مـن يـدعـو لهُ قـد قـال ادعـوا استجب لـدعائكم مـا بالـه قــد صــد عــنــا بــابــهُ مــا بــالـنــا عـنــه نُــرد و إنـنــا من أجل ريـان اجـتمعـنا عـنـدهـُ و تـوحـدت دعـواتـنـا وقـلـوبـنـا و جـميعنـا يرجو النجـاة تـضمه العـيـب فـيـنـا لا نشـك و لـيـتـنـا عـن عـيـبـنـا نغـدو بعيـداً عكسه فـلـقـد أمـرنـا بـالإمــاطـة للأذى و الـبـئر مكشـوفٌ و ألـف مـثلـهُ هل نـفتـح الأبـواب تـأتي ريحها و نقوم ندعوا الله يـنقـذ عبدهـٌ !! هـذا الـنـتـاجُ و إن ريـان مـضى و برحمة الرحمن فاضت روحه يـا لـيـت درسـاً قـاسـيـا قـمنـا بهِ حتـى نـعـود لـربـنـا و نـطـيـعــهُ