سيدتي الفاضلة ...
نحتاج دائما لمن يأخذ بأيدينا ويذكرنا بتقصيرنا
استوقفني نصك الشجي الذي يأخذنا حيث التقوى ومهابة الله
دمت ناصعة القلب والقلم
تقديري الكبير
حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سيدتي الفاضلة ...
نحتاج دائما لمن يأخذ بأيدينا ويذكرنا بتقصيرنا
استوقفني نصك الشجي الذي يأخذنا حيث التقوى ومهابة الله
دمت ناصعة القلب والقلم
تقديري الكبير
قال الله - جل جلاله -: ﴿ ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ﴾ [الأعراف: 55].
فالمضطر في لحظات الكربة والضيق لا يجد له ملجأ إلا الله يدعوه ليكشف عنه الضر والسوء
فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه. هو وحده دون سواه. يجيبه ويكشف عنه السوء، ويرده إلى
الأمن والسلامة، وينجيه من الضيقة الآخذة بالُخنَّاق.
نسأل الله بمنه وجوده وكرمه أن يجعلنا ممن يدعونه رغباً ورهباً وممن كانوا له خاشعين.
بوح غاص في لجج الألم واكنه رغم ذلك حمل الكثير من الأمل في الله بالدعاء الصادق.
شكرا لهذا البهاء.