ودق السحاب في قصيدة وجع الغياب

والله لقد كتبت ردًا مطولاً على هذه القراءة ولكنه ذهب كغيره
وأدخل هنا على استحياء من تأخري !

قراءة عميقة مستوفية الشروط من إعطاء فكرة حسنة عن قائلة
النص الشاعرة الكبيرة ربيحة الرفاعي إلى سبره شكلاً ومضمونًا
براعة في تلمس مواطن الجمال واستخراج أفكار النص الرئيسة
والجزئية وشرح أسلوبه بمهارة الناقد الحصيف.

زادك الله من فضله وهنيئًا للكبيرة أم ثائر هذه الوقفة الرائعة أمام
قصيدة وجع الغياب .

أدام الله عزيزًا متألقًا.

محبتي وتقديري.

تحية تقدير واحترام للناقد والمنقود والمنقود لها ،
استجممت في هذه الخمائل المزركشة بألوان الكلام والمعطرة بمسك البيان ،
وتهيبت قبلُ استكشافَ أقاصي هذه الخمائل لقلة زادي وضآلة عدتي وعتادي ،
واليوم أزعم أني جبت الرياض طولا وعرضا من أقصاها إلى أقصاها تذوقا واستمتاعا وتعمقا وإيغالا بفضل الله ثم بفضل مرشد ماهر وهاد مُهتد ودليل عارف وحاذق يدعى الدكتور سمير العمري ،
الشكر موصول للأخت الحبيبة الأميرة الطيبة الشاعرة والأديبة ربيحة الرفاعي
والشكر موصول للأخ الحبيب الامير الطيب صاحب الهطل الصيب الأديب والشاعر والمفكر مبخوس الحقوق لدى أمته السيد سمير العمري
والشكر موصول للحرف البهي والفكر النقي اللذان يتمتع بهما كل من الناقد الشارح والأديبة الشاعرة ،
تقبلا تحيتي وتقديري ومودتي وامتناني

أقتبس رد الأستاذ الكبير لحسن عسيلة الجميل المنصف والذي يليق بك وبشاعرتنا الكبيرة


يا سيدي الكبير سمير العمري مثلك في الأدب والله لم ترَ قط عيني ، براعة منقطعة النظير وقراءة عميقة غاصت في أعماق النص حتى أستوفت كل درره

وكما قال أستاذي لحسن عسيلة أنت رجل رغم ما وصلت إليه من رفعة إلا أنك ما زلت مبخوس الحقوق في هذه الأمة ، فمثلك لا يتكرر مرتين في هذا الزمن .


محبتي لك بحجم روعتك يا أستاذي الكبير .

جمال التناول .. و مهارة التحليل .. نظرات نقدية حادة ...بورك القلم . والفكر و الروح الذوقية .

قصيدة رائعة في تراكيبها ولغتها العالية وسلسلة في شعورها وهذا ليس بغريب على شاعرتنا المتميزة الأستاذة ربيحة
وتبعتها دراسة (عمرية) علمية وتحليلية عميقة ورفيعة

تقديري

كم هو جميل هذا الجهد والقدرة على التحليل والتصوير والتحليق
في فضاء نص بديع اللغة والمضمون بعين نقدية متمكنة ، وذكاء شاعر
وناقد يتتبع مواطن الجمال ، ويغوص عميقا بين معانيها.
قراءة راقية في نص مبهر جعلنا ننتقل بين الشعر الرائع والرؤية النقدية فيه
إنه حقا ما يسمونه لقاء العمالقة.
فلكما معا كل الأحترام والتقدير.