من ذاق طعم الحرية يوما ما لايمكن ان يكون عبدا ابدا . ولقد صدق من قال من لايعرف معنى الحرية لايعرف كيف تصان.
قصيدة جميلة المعنى والمبني ـ فشكرا لك شاعرنا.
سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
من ذاق طعم الحرية يوما ما لايمكن ان يكون عبدا ابدا . ولقد صدق من قال من لايعرف معنى الحرية لايعرف كيف تصان.
قصيدة جميلة المعنى والمبني ـ فشكرا لك شاعرنا.
نص معبر جميل.. وياله من عصفور غريب.
وقديما قال المتني
(من يهن يسهل الهوان عليه.. ما لجرح بميت إيلام).. نص عكس لوحة ونعى واقعا.. خالص التقدير وأزكى التحيات
النص يناقش موضوعا ياطالما ناقشه المفكرون في كل الأمم والدكتور أبوكشك يناقشه بطرائق الشعراء فأكثر من أسلوب الاستفهام مستنكراً ومتعجباً فأبدع.
حتى القرآن ناقش هذا الموضوع في قصة بني إسرائيل في التيه وقبله فعرض لنا جيلان جيل تربى تحت سيطرة فرعون الذي كان يسومهم سوء العذاب فخرج هذا الجيل جباناً قال لموسى قول الجبان : إنَّ فيها قوماً جبارين. ثم قالوا : اذهب أنت وربك فقاتلا إنَّا هاهنا قاعدون.
وجيل تربى في الصحراء بعد التيه بعيداً عن سيطرة فرعون فخرج شجاعا وهو الذي بادر وطلب القتال لتحرير الأرض المقدسة من الكفار وهذا مذكور في قصة طالوت.
الكواكبي عنون باباً في كنابه طبائع الاستبداد بعنوان : الاستبداد والتربية وابن خلدون ناقش كيف يؤثر التهميش في سلوك الإنسان.
والموضوع شائك جداً لو تناولناه من خلال تاريخ الأمة من القرون الأولى لنقف في محطات مثل حروب الفرنجة والاستعمار لكن تظل فكرة تغير ظروف تربية الأجيال تهيمن على المشهد.
من هم الثوار الفلسطينيون الذين أزعجوا العالم في الستينات والسبعينات لكي يصل صوتهم لكل مكان؟
هم الأولاد الذين خرج بعضهم من فلسطين أطفالاً في عام ١٩٤٨ الى المنافي والمخيمات وبعضهم ولدوا فيها هؤلاء الأطفال أزعجوا العالم وأرعبوا اليهود وأهم شيء يلاحظ عليهم أن الأفكار الثورية العالمية تخطفتهم ووجدت فيهم مرتعاً خصباً حتى كأن الفكرة الثورية صارت ديناً يجمع الناس من بلاد شتى وأديان مختلفة وثقافات متعددة.
لاحظي أستاذة نغم أن تكرير كلمة عصفور كله بأسلوب النداء فهو شيء في نفس الشاعر تجاه هذا العصفور وكأن العصفور جالس معه وهو يخاطبه حتى أنه في البيت الأخير يذكره أنه عصفور والعصفور من الطيور والطيور الطيران فطرة فيها ووجودها في الأقفاص يتناقض مع فطرتها وطبعها فكيف قبل هذا العصفور المكوث في القفص وباب القفص مفتوح هل ألف القفص وأحبه أم جافاه النور أم أنه أحب الحب الذي يقدمه له سيده.
هذا العصفور قد أتعب المفكرين وهم يحللون نفسه وسلوكه
يا سلاااااام
هذه النقاشات تعيد المرء للزمن الجميل ....
أنا سعدت جدا بهذا الحوار العذب الجميل ....
مصر