ها هو الحزن ينحت بأحشائي
بعد أن أظلــم المكــان
والشمــوع ,, جف دمعها
الألــم يسري بجســد
غارت منه النجـوم فيما مضى
والروح تتجرع كؤوس الوحدة
فتحرق أعماقي
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ها هو الحزن ينحت بأحشائي
بعد أن أظلــم المكــان
والشمــوع ,, جف دمعها
الألــم يسري بجســد
غارت منه النجـوم فيما مضى
والروح تتجرع كؤوس الوحدة
فتحرق أعماقي
ما أظلم الحزن حين يستبد باللحظة ،
وما أصدقه حين يستعطف الماضي ،
وما أوهنه حين يستلطف الفجر .
...((( فات الأوان و أدرك الضحك الزمان )))...
عزفت أحرف العشق بعاطفة ملتهبة، مكتظة بالأنين
وفي كل حرف جراح، وكثير من الألم، وكثير من الشجن
يسربله حزن مكين.
أبدعت نزفا.
قد باتت الإنسانية حفنة من رغبات
تتلوى الأوردة من وطـء مرارتها
سحقــاً .... سحقــــاً
مسبلة أجفان الزمن
تستعير من رحيق اللقيا حكايات
أرشفها الربيع يومـا
في خزائن الفرح
وها هي المفاتيح .. تئن وترجو
تنسج بالفكر حكايا أملٍ
يشاكس البحر
كما أحببتك بهذيان أنثى ..
أضحيت أملي وواقعي
لمساتك الحانية ..
قبلاتك الدافئة
حتى أوقدتَ جمرة المسافات بالخافق
لا تخف من جنوني
فأنا هنا لأغرق هائمة
في بحر من فيض الاحساس وأكثر
كيف لبساط الورد
أن يقف مكتوف الأيدي
وهمسات الهيام تتساقط دفقات
من ثغرك الفتان
بصوتك .. أحلمُأمير يقظتي وفارس رواياتيوالمداد هادريوشوش لك بنغمات حباجتاحت جدران كياني
من مقصلة الخريف
أبحث عن هتافات
بطعم الحنين
لتورق فوق نافذتي أزاهيـر من جمال
كم تعبر بي المسافات كي أنعم بصوتك الدافئ
اقترب ..... أيها المطر
الهاطل فوق أهدابي
وخذ جمرة الأشواق
وحرفا اتسم بالجنون
تغلغل بشرايين الصفحات
حتى أينعت ثمار العشق
من مآقيها
عند الفجـر
عندما يهمس فنجاني بأهازيج الحب
أنسكب كجموح خيل
صهيلها يقبل قطرات الندى
على البتلات الناعسـات