لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
شكرا جزيلا لك على ما صدرته من كلمات جميلة في المشاركة
وبإطلالتك المشرقة إليها
أما مسألة السناد الذي في القافية في البيت الأول فأنا معك فيما ذكرته لو كانت الهمزة في كلمة ( أولى ) مضمومة لكنها مفتوحة فالله أولى بالشكر في الحياة الأولى وفي الأخرى
تحياتي لك
ودمت بخير
شكرا لك أيها الشاعر / عبد القادر حفصاوي
على ماصدرته من أبيات رائعة في هذه المشاركة
وعلى تفاعلك معها
فلك صادق مودتي
ودمت بخير
هذا البيت فيه لبس يلزم توضيحه
لربي الحمد في الأولى
وفي الأخرى به أولى
فاللبس هنا هو :-
كيف يكون الحمد لله في الأولى
وكيف يكون به أولى في الأخرى ؟
فالجواب :-
أن الحمد لله في الأولى وفي الأخرى
فله كل الحمد فيهما
فأل في كلمة الحمد للإستغراق بمعنى أن لله كل الحمد
إلا أن الثناء لله في الأخرى من المؤمنين بعد دخولهم الجنة في الخلد الدائم والنعيم المقيم وقد شاهدوا عظمة الخالق سبحانه وتعالى وفضله عليهم بعد أن أذهب عنهم الحزن وأحلهم دار المقامة وأنجاهم من النار يكون أكثر يقينا وأكبر مما كان منهم في الحياة الأولى وهو المقصود من قولى :-
وفي الأخرى به أولى
( وقالوا الحمدلله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوء من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين )
صدق الله العظيم
دعاء قلب طاهر يحب الله والنفس مجبولة على حب من أنعم عليها وتفضل عليها بالنعم
كل عام وأنت إلى الله أقرب ومنه أخوف وبه أعرف وإلى دار كرامته أسبق.
نفحات إيمانية أبهجت القلب ـ دام حرفك ينضح بهاء وروعة.