فوق تلة الغربة كدتُ أعانق السحاب .. ضربنى برق الحنين إلى الوطن فسقطت أمطار الدموع !
نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
فوق تلة الغربة كدتُ أعانق السحاب .. ضربنى برق الحنين إلى الوطن فسقطت أمطار الدموع !
التعديل الأخير تم بواسطة ناديه محمد الجابي ; 04-07-2023 الساعة 05:24 PM
للغربة وجع في القلب ينهش الروح
وللوطن حنين تجيبه العيون بنثر مائها أمطارا لتطفئ لهيب الشوق
وياليته ينطفئ.
ومضة أشرقت بصدق الوصف فأحببت اللوحة التي رسمتها.
تحياتي.
مهما ارتقينا وتعلينا خارج الوطن ـ تظل الغربة مرة
يقتلنا الحنين فنذرف الدموع شوقا وحبا.
ومضة موجزة ومعبرة.
بعد كتابة الخاطرة نسيت التعديل !
أتمنى من الإدارة حذف (أوشكت) فهى زائدة
تحياتى
"تظل الغربة مرة " ...
نعم.. هى كذلك
تحياتى
وكذلك البعض يغترب تحت ركام الوطن..تبقى الدموع أكبر دليل على وجع الحنين..
ومضة جميلة.. اختزلت أوجاع عمر كامل
أبدعت سيدي