To Mr. Amre Ahmad,
.Thanks for your being a creature
.Thanks for your existence in this world
:: : !Mentality goes nowhere :
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
To Mr. Amre Ahmad,
.Thanks for your being a creature
.Thanks for your existence in this world
:: : !Mentality goes nowhere :
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
كتاب رقمي للأخ المفكر والفيلسوف العربي الكبير
د. عمر عبدالعزيز
كتاب مهم حول: المخاتلة الإبداعية والسرقات الأصيلة وحلزون الحرية والجبر و ما وراء ذلك من غيوب المعرفة المرغوبة والمرهوبة.
كتاب حواري جدير بالقراءة . تفضلوا
الأخ العزيز المبدع الفنان الشاعر والناقد د. بكيل العذري
مـنـتـهي بـهـجـتي صــبـاح هـزيـلُ
أيــن مــن وهْـجِهِ الـصديق الـنبيلُُ
فــــي مـقـامـاتـكَ الـتـجـلي لــذيـذ
والـتـهـادي فــواكـهٌ ، يـــا (بـكـيلً)
يَـمْـثُلُ الـبـوحُ يـابـساً فــي لـساني
بـــل كـــأن الـخـفـيف بـحـر ثـقـيلُ
لـيـس لـلـعارفين كـالـصمت مـعنى
حين يطغى على الحروف الذهولُ
أشـكـر الـبـاءَ نـكزةَ الـضوء ، غـنَّتْ
لـلـمـرايـا ، كــمــا يـــروق الـهـديـلُ
هِـئْـتُ لـلـكاف ضـفـةً فــي شِـغافٍ
مـــلء أقـطـارهـا امـتـنـانٌ جــزيـلُ
أشـكرُ الـياءَ مَـشرِقَ الـنور ، غَضَّتْ
عـــــن هــــراء ، له امتــدادٌ أَثِـيـلُُ
إِنَّ مـعـناك فــي يــد الــلام أقــوى
مـن وصـالي الكسيح يا ذا الأصيلُ
لا يــزال الـندى هَــثِيمَ اخـضـراري
فــي دمــي الآن مـهـرجان جـمـيل
هــــكـذا يـــــا بــكــيـل جاءت شجوني
أنــت تـدري " أنَّ الـمُحِبَ ذلـيلُ " !
قلبي صلاة
إلى فقيدنا الوالد أحمد محمود التميميْ
تغشاه رحمات الله
لأنــــكَ لا تــمـيـل إلـــى الـثـنـاءِ
سَــأَربَـأُ بـالـمـديح إلــى الـدعـاءِ
عرفتكَ ، ليس يغريك التباهي ،
مُــحِــبَّـاً لـلـبـسـاطـةِ والإخــــاءِ
و لـو كـانت تـطيب لك المراثي
لــطــرزتُ الـقـصـيدةَ بـالـضـياءِ
وأذهــلـتُ الـمـسـامعَ بـاخـتـزالٍ
لــمـعـنـاك الــمـكـثـف بـالـسـنـاءِ
و أســهَـبَ فـــي تـنـاولهِ بَـيـاني
وفــي اسـتـجلائه حــد الـوفـاءِ
وأبـديـتُ الــذي مـا كـان يـدري
بـــه أحـــدٌ ســـوى رب الـسـماءِ
شـمـائـلُ لــو أبــوحُ بـهـا تَـبَـدَّتْ
شــمــائــلَ أصــفــيـاءٍ اولـــيــاءِ
فـلـو شـئـنا الـرثـاءَ فـلا حـروفٌ
سـيـسـعـفنا بــهـا قــلـمُ الـهـبـاءِ
وإن شـئـنـا الـبـكـاءَ فـمـا بـكـينا
سـوانـا ، نـحـن أربــاب الـخـواءِ
بـمـقدور الـقصيدة حـصر مـا لا
يــحـد مـــن الـمـكـارم والـنـقـاء
ولـكـن الـمـحاسن فـيـك أزهــى
وأعـمـق مــن نـواظر كـل رائـي
فـلم يـسبق رأيـتُ خُـلُوصَ عبدٍ
على حذو انصهاركَ في الصفاءِ
***
حريصاً كـنتَ ، ما أغراك مـال
و جـــاه فـــي مـجـاراة الـشـقاء
ومـنـذ عـرفـتكم مــا كــان لـيلٌ
لـيـمـضي دون ذكـــرٍ واجــتـلاءِ
سيفتقد الدُّجَى - سَحَرَاً - مُنيباً
مُـقِـيـمـاً بـانـبـساطٍ وانـكـفـاءِ
سـتـفتقد الـرصـانة لـفـظ قــولٍ
تَــحَــلَّـى بـالـنـبـاهـة والـــذكــاءِ
عــلـيـك تـعـلـم الأبــنـاء عــزمـاً
إلـــى الــجـوزاء مـمـتـد الإبـــاءِ
****
لـطـيف ، فــي بـشـاشة نـاظريهِ
صــبـاحـاتٌ تَـضُـمُّـكّ بـاحـتـفاءِ
عِــصـامِـيٌّ ، تَـكَـسَّـبَ بـاحـتـرازٍ
يُـؤمِّـنُ بـالـعطاء عـلـى الـعـطاءِ
حــلـيـمٌ ، حــامـدٌ فـــذٌّ ،صــبـورٌ
طَـــمُـــوحٌ بـــاتــزان وارتـــقــاءِ
وفـــي أولاده غـــرَسَ الـمـعاني
مُــهَــيــأةَ الــطــوالــع لــلــنـمـاءِ
***
إلـهـي أنـت حـسب الـخلق طُـرَّاً
وحــسـب الـمـؤمـنين الأتـقـيـاءِ
وهــذا الـعم أحـمدُ فـي حِـماكم
وأدمــعــنـا بـــأبــواب الــرجــاء
فــنـور روحـــه و امــنـن بـعـفـوٍ
وغُـفـرانٍ عـلـى الـجَـسَدِ الـفـناءِ
و جُــدْ بـالـرحمة الـمُـثلَى عـليه
وثــبــت قــولَــهُ عــنــد الــلـقـاء
***
ومـــعــذرة أحــبــائـي وأهــلــي
إذا اعــتـذر الـرثـاء عــن الـرثـاءِ
فـأحمدُ نـجل مـحمود الـتميميْ
كـثـيـرٌ فـــي قـوامـيـس الـبـهاءِ !
محمد نعمان الحكيمي
د. عمر عبد العزيز:
◀الفن والإبداع صنوان إذا ما تآلفا، وخصمان إذا ما تفارقا.
◀ الشيء وضده مصدر جمال بقدر كونهما مصدر خصام.
◀ المبدع: هو المقيم في تخطِّي الذات وتدوير الصفات.
◀المبدع: هو القادر على تأصيل ما كان والتبشير بما سيكون.
◀السرقة الأديبة كأي سرقة مادية .. تنطوي على مراتب وألوان.
◀ السرقات الأدبية ، منها السطو، ومنها التقليد المُتخشِّب، ومنها الاقتباس الحميد، والاقتباس غير الحميد، ومنها المعارضة الرفيعة والمعارضة الشكلانية، ومنها النسخ لغرض المعرفة، ومنها النسخ بغرض السرقة، وبين هذه الأبعاد مسافات دونها خرطُ القَتاد.
◀ التجريب الفني فيضُ معرفة.. التجريب امتلاءٌ لغمرٍ ينساب بنعومة.
ً
◀ علم الجَمال يمنح النقد الفني مساحات وأروقة ودروبا.
◀ الجديد والقديم متلازمان في حد النقطة والصفرية، وهذا الحد ِمثاله الحاضر، وزمنه الحقيقي الماضي والمستقبل.. فتأمَّل.
◀ بدون القراءة الرأسية يستعصي التلقي االأفقي.
◀ يتجلىَّ شمول الإنسان في إنسان ما قبل الإنسان، وإنسان ما بعد الإنسان، وإنسان الدهر.
◀ الفن: هو مجاز المجازات الكونية، والفنان يحاول مطاولة هذه الحقيقة.
◀ الكموميات الفيزيائية كلزوميات المعري .. حالة من ُّتنكب الكشف على العصيِّ البعيد.
◀ التروْحن جوهرٌ، والوجودية عرضٌ، وشتان ما بين الجواهر والعرض.
◀ التخاطر سمة الممنوحين، والتعارض صفة الممحونين.
◀ المكتسب مرغوب، والمطبوع مرهوب.
◀ المترنُّحون هم أهل اللطائف والرقائق، والمتخندقون هم من ملة الشيطان.
قُدَّام ..قُدَّام
عليك يا باري ، عليك.
.
"أصبحتُ أَلْطَفَ مِنْ سِرِّ النسيمِ سَرَى
على الرياضِ؛ يكادُ الوهمُ يؤلمني!"
الَحرَّالي
عن اللطف يقول الحرالي رحمه الله : اللطفُ هو إخفاء الأُمورِ في صور أضدادها، نحو ما أُخْفِيَ ليوسف مِنْ إنالة الملكِ في لباسِ ثوبِ الرِّقّ؛ حتى قال: ﴿إِن رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَآءُ﴾».
ليس
قال الأسدي في حوار أجري معه سنة 1965 أنه «ليس هي الكلمة التي اشتريتها بربع قرن من عمري». أنفق 28 سنة باحثاً من مكتبة لأخرى، وزائراً هذا القطر أو ذاك، نابشاً جذور «ليس» وأسرارها. كانت ثمرة كدّه مجلّدين في 600 صفحة. ردّد أنه يعشق الكلمة التي يتفانى في البحث عنها حتى تتجسّد أمامه شخصاً «فيرفع الكتاب إليها كأيّ حبيب»: «ليس! يا مجلى العدم، لبّيك! طهّرتُ شفتي بالهباء ثم تلوتُك […] نعم، ليس! يا مجلى العدم، ومظهر الطهر! يا لائية الوجود ونفي الدنس، إليك أرفع وريقاتي هذه، وإنها لمنكِ وإليكِ وبكِ، وإنني بتقديمها لجدّ سعيد».