موت

الخذلان لا يبدد ذكريات الماضي مع من كانوا الأقرب لكن يجعل الحاضر مختلفا عن توقعاتنا .

ومضة عميقة الطرح أستاذة خلود..

دمتِ بخير ياسمينة الواحة

ما أقسى ذلك ولماذا لا يكون الحب والحب هو عنوان حياتنا وانيسا لنا بعد رحيلنا ما أجمل أن نرعى بستان الحب ونحافظ عليه من الجفاف .. كل التقدير

الذي يسقط من العين يموت في القلب
فهل هناك بعد هذا من دموع تذرف عليه؟؟
ومضة عميقة بما رسمت من صورة بلغة قوية
تحياتي وودي.

ومضة رائعة بما تحمله من فكرة في سياق ابداعي مدهش .. نعم ذاك الموت الحقيفي .. دام حرفك .

الموت الحقيقي هو الموت المعنوي، و لم يعد أمره يعنيه إن مات جسديا أو لم يمت. ومضة قوية لخصت الكثير في أحرفها القليلة.كل التقدير و التحية.

ومضة رائعة رغم ما حملته من وجع ..
سلمت يمينك ياسمينة الواحة ..
تحيتي و احترامي