شكرا لحضورك الفكريم اختي ربيحة وفقك الله.
كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
شكرا لحضورك الفكريم اختي ربيحة وفقك الله.
فرسان الثقافة
عندما تتكالب المشاكل ويعترينا الإحباط، ونبحث على أنفسنا فلا نجدها
وتقفل كل الأبواب في وجوهنا يكون الحل في اللجوء إلى الله ـ فإن بابه مفتوح أبدا ولا يقفل
هنيئا له أن عرف الطريق إلى القرآن فبذكر الله تطمأن القلوب.
تألقت في إظهار الفكرة التي وفقت في إيصالها إلى المتلقي في نص هادف.
بوركت ـ ولك تحياتي وودي.
صحيح تماما، تشرفت بحضورك الجميل أستاذة ربيحة.
أعتذر أستاذة نادية، فلكثرة انشغالي، لم أعد أدخل إلى واحتي الخضراء كثيرا. سعيدة بكم جميعا.
إحباط يعشش في ثنايا روحه، وشعور بالعجز القاتل لحل مشاكله العائلية
والتي أدت في النهاية إلى أن يفقدهم فجن جنونه .. والتجأ إلى الله بقلبه
( ألا بذكر الله تطمأن القلوب)
نص هادف أجدت وأبدعت تصويره .
دام لك الإبداع رفيقا.