قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
لا غرابة أن يقصد الميناء أجانب وقد تتعدد فيه اللغات والأجهزة وبحكم طبيعة العمل من الضروري أن نتعامل بألسن مختلفة لكن عندما يعود الأب لبيته ينسى عمله ويهتم أطفاله ولا يتنصّل من مسؤولياته.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
وهذه شهادة واعتراف من مفكرنا الكبير خليل حلاوجي.
تقديري الكبير
هو الميناء من يجمع الاف الاشياء ويشتتنا
لنعود في مساء العمر نلملم بقاينا ونحافظ على ما تبقى من احلامنا قوتا لعقول اطفالنا
أقلت لك يوما أنك مبدع
كل التقدير
يحتاج العمل في الميناء لسبعة ألسن لكي يستطيع أن يتفاهم مع كل بلغته التي يفهمها
ويحتاج أيضا إلى ذهن حاضر ورأس يقظ لكي تستقيم الأمور
فإذا عاد في المساء نسى كل مشاكله ورجع أب يحدث أولاده بلسان المحب الحنون.
ومضة جميلة بإحساس صادق.
سلمت يداك.