لو كانت الساعاتُ تحكي وحشتي بالرملِ.. قالت كما انا مشتاقهْ مزّقْتُ كلَّ دفاتري من بعدكمْ كنتَ المقصَّ مبعثرا اوراقَهْ سل عن حبيبات الرمال عليلةً إن كنتَ سُمّاً .. هب لها ترياقَهْ!
في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لو كانت الساعاتُ تحكي وحشتي بالرملِ.. قالت كما انا مشتاقهْ مزّقْتُ كلَّ دفاتري من بعدكمْ كنتَ المقصَّ مبعثرا اوراقَهْ سل عن حبيبات الرمال عليلةً إن كنتَ سُمّاً .. هب لها ترياقَهْ!
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
بمعطفي وكتابي أدُسُّ مرَّ شرابي يا غائبا وحياتي غابت مع الغيّابِ يا ضحكةً تتراءى من خلفِ بحرِ عُبابي يا ضمةً لفؤادي فراقكم اعيا بي متى اراك جواري أم انت بعض سرابِ؟ عد للتي قد ذابت من حرِّ شوقٍ صابِ
رويدكن فلسنا في ماراثون..
تـوقف الزمن .. وبقي المكان .. التقينا .. يوما هنا .. وافترقنا ..
ما أصعب أن نلتقي ولا نلتقي .. أن نفترق ولا نفترق .. أن نحيا ولا نحيا ..
الي متى سأبقى انتظرك هنا..
(منقول)
شكرا سحر ..
يـأخذنا الحب معه إلى ذلك العلو ..
نصبح مشعين كالنجوم .. حزانى كالقمر ..
أخي خليل حلاوجي:
حروفك رائعة ..بإنتظارك دوما على ضفاف الحلم
حبيبتي أسماء :
حروفك تقطر ذهبا
لله درك ما أروعك
لك قلبي ووردة
أخي مغاذ :
حروفك لآلئ تسكنها الروعة..
شكرا لك
غاليتي بسمة :
روعة كلها تسكنك ...فما أروع نقلك..
لك قلبي ووردة
كلما رأيت ذلك النجم مضيئا ...تذكرتك ...وتذكرت الليالي التي نسافر بها الي أرض الحلم...
بسمة سلمت يداك
سحقا لـ أي لقاء قادم...أو رجاء مؤجل...
فـ ها هي تشهد احتضار الكلمات...
ترقب البحرالقريبة منها في هذا الشتاء القارس...
تتناول دفترامن حقيبتها الصغيرة...
وتكتب بـ قلمها: [شكرا لأنّك لم تكن هنا]
.
.
تنتزعها، وتلقيها لـ للأمواج...
تشهد غرق الأماني حد الاختناق...
مجددا...
هناك / وحدها / إليها / دونه...!!!
سأرحل وقلبي معك دوما...
أحبك