الأخ الفاضل بهاء كامل
بارك الله بك و في قلمك ، و ليتك تبتعد عن العامية في حديثك لأن هذا يخالف أنظمة الواحة و يعكس مظهرا لا تقبله الواحة و هي راعية العربية و ذروة سنامها .
رعاك الله .
قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الفاضل بهاء كامل
بارك الله بك و في قلمك ، و ليتك تبتعد عن العامية في حديثك لأن هذا يخالف أنظمة الواحة و يعكس مظهرا لا تقبله الواحة و هي راعية العربية و ذروة سنامها .
رعاك الله .
موضوع كبير ولكنه مؤلم حدَّ النزف
أهلاً بك أخي الكريم المهتدي بالله أرجو أن تكون بخير
أما موضوعك هذا فله في نفسي شجون ولكنها تضخمت وتمطَّت حتى صارت غولاً ينهش آمالي وأحلامي الكبار بعد أن دخلتُ غرف السنة والشيعة والمسيحية في البالتولك ,ياااه كم هو الأمر محزن ياأخي ومؤلم كلٌّ يكفِّرُ كلاً وكلاً يكفِّرُ كلٌُ
والضحية الشباب من كلا الطرفين جماعة تكسب تائب والأخرى تربح تائب والجماعتان يخسران ..كدت أصاب بسكتة وأنا أستمع إلى السب والشتم من كلا الطرفين كل في غرفته يهزأ بالآخر ..وكل يعتقد أنه على صواب والآخر على ضلال ,والله صرت أخاف منا علينا أكثر منهم علينا وما أهوننا عليهم عندما يستمعون لما يصدر منا إلينا
نريد عقولاً واعية تجلس على طاولة مستديرة بعد أن تلقي خارج غرفة الاجتماع كل القنابل والصواريخ الكلامية ويتحلوا بالخلق الذي كان عليه رسولنا جميعاً ونعمل على إزالة الخلافات وتوحيد الصفوف بتقريب وجهات النظر إن لم يكن توحيدها رحمة بمن سيأتي من أجيال تثقل عليهم موارث آبائهم فيكون الدم هو القسمة بينهم .
أهلاً بك
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
أجلس في ديوانكم
وناظر
بم يرجع المرسلون ؟
الإنسان : موقف
تقول سيدي الكريم ( وأنّ باقي المليار هم أهل السنة الأشاعرة والماتريدية
بمذاهبهم الفقهية الأربعة --الأحناف والمالكية والحنابلة والشافعية )
أخالفك في هذا عزيزي ، بل الأشاعرة ليسوا اهل السنة وخالفوا السنة وعقيدتهم
في الصفات متذبذة .ثم كانك اخي جعلت المذاهب الأربعة لا تنطبق ولايوجد أفرادها
إلا مع الأشاعرة !!
ألا يوجد من الأربعة من ذم التوجه الأشعري ..ومن اتباع المذاهب من رد على
الاشاعرة واعتبرهم أصحاب مدرسة تأويل خاطئة في ابواب بعض الصفات !!
وهنا تقول : ( وأنا أرى ورأيي صواب يحتمل الخطأ أن يكون التوجه نحو الغالبية وفكر الغالبية فهم بهم تنشأ حكما ودولة )
بل رأيك مردود عليه بقوله تعالى " وإن تطع اكثر من في الأرض يضلوك " لم
يعلّق الشرع الحق بالأغلبية أبدا في أي نص كما اعلم .
بل النص الذي ألمحتَ إليه من تفرق الأمة يشهد ان الغالبية في النار إلا واحدة .
فالواجب والولى تتبع الحق وموارده هنا وهناك .
والله اعلم .
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم جميعا على مشاركتكم اياي هذا الموضوع الضخم وبارك الله في كل من خالفني
فنحن بشر نصيب ونخطئ وقد وضحت من البداية ان هذا الموضوع من اجل ان يضع كل منا اقتراحاً لحل هذه المسئلة وعليه :
أريد أن أعود بكم إلى ما قبل حل المشلكة
وأسأل ما هي الطائفية ؟
وذلك حتى نعلم إن كانت مشكلة في الدولة الإسلامية أم لا
فربما يتصور كل واحد من المشاركين معنى معينا ويصرف الحديث لتحقيق هذا المعنى .
هل هناك احد من الاخوة يستطيع يأتينا بمقدمة عن مصطلح الطائفية .
ولنحدد على ضوئها تطبيقا واقعيا وتحديدا عمليا للفكرة قبل الخوض في تسميتها مشكلة ، أو البحث عن حل لها .
وبارك الله بكم
إليك أكثر من تعريف للطائفية وجدته في النت:
أما الطائفية ، فهي مصدر نسبة إلى الطائفة ، والطائفة مجموعة من الناس ، تربط بينها رابطة ما كالنسب أو الدين أو المذهب الاعتقادي ،أي كالقومية نسبة إلى القوم . والطائفية هي تمسك الجماعة أو الطائفة بمصالحها ومنظومة قيمها المشتركة ، وبتعصبها في الحق والباطل . وهنا يتقاطع مصطلح ( الطائفية ) مع مصطلح ( الأقلية ) وإلى حد ما مع ( الفئوية – القبلية – العشائرية – الحزبية ) . فإذا كانت العصبية الطائفية قذرة وتافهة – وهي كذلك – فلماذا لا تكون العصبية الحزبية أيضا قذرة وتافهة ؟** ؟ إن الأحزاب تحاول أن تحل أو تكون بديلا للأديان والمذاهب ، وهي تتعامل مع الأحزاب الأخرى التعامل نفسه ، لا سيما إذا جعلت نفسها قائدة للدولة والمجتمع . أليس هذا التعامل طائفيا أيضا لأنه لا يقبل التعايش ؟ فالمقيت والتافه في الطائفية هو التعصب ، وهو نفسه المقيت والتافه في الأحزاب وفي كل الجماعات البشرية المتعصبة . ومن أجل القضاء على التعصب ، ومن أجل إحياء الاعتراف بالآخر ، وشيوع هذا الاعتراف .. نحن ندعو إلى المنهج أو الطرح الوطني الديموقراطي ، الذي لا يحل الإشكال الطائفي وحده ، بل يحل الإشكالات الحزبية والعشائرية والفئوية والأقلية وسواها .
د0محمد الحسناوي --لندن
ومصطلح الطائفية يعني اليوم : ظلم بعض طوائف الشعب ، من قبل طوائف أخرى من مواطنيهم ، بسبب انتمائهم الديني ، أو العرقي ، أو السياسي ، وإن كان سبب الانتماء الديني هو الأكثر شيوعاً .
د0خالد الأحمد
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة الاكارم /السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أود ان أدلى دلوى فى هذا الموضوع العميق عمق تاريخ هذه الامة والذى كان له كبير الاثر على سيرها فى الحياة منذ اللحظة الاولى التى برزت فيها هذه المسألة منذ عثمان رضى الله عنه وقضية الفتنة مع التنويه ان حبل دلوى ضعيف وباعى فيه قصيرولكن ادلى بما افاض الله على:
أقول ان الاجابة على هذا السؤال الكبير للاخ الكبير يقتضى منا أمورا:
أولها: معرفة واقع الطائفية او بمعنى اخر مدلول هذا المصطلح .
ثانيا : الحكم الشرعى المستنبط من الادلة الشرعية المعتبرة المتعلق بهذا المدلول او هذا الواقع.
ثالثا: البحث فى طريقة الاسلام لتنفيذ هذا الحكم الشرعى المتعلق بهذا الواقع مع عدم الالتفات الى التاريخ اقصد تاريخ الدولة الاسلامية لانه ليس مصدرا للاحكام الشرعية أوطريقة التنفيذ كما ان دولة الاسلام قد حصلت فيها اساءات فى تطبيق الاسلام.
رابعا : بناء على معرفة الحكم الشرعى وطريقة تنفيذه واستئناسا بما حدث خلال تاريخ الدولة من اساءة فى معالجة هذه القضية نقدم ان شاء الله تصورا لكيفية علاج الطائفية فى الخلافة الراشدة الثانية والحيلولة دون جعله سلاحا يرفع فى وجه الدولة بإذن الله .
وانتظرونا على خير
واصبروا علينا فان مشاغلنا كثيرة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته