لله انت يا خليل
اكرمك الله وكرم وجهك
سأرسل لك طرد بريدى به عدة كتب
أبشر
معجبة بك
فائق احترمى خليلنا
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لله انت يا خليل
اكرمك الله وكرم وجهك
سأرسل لك طرد بريدى به عدة كتب
أبشر
معجبة بك
فائق احترمى خليلنا
شكرا اختي العزيزة بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم
بالفكـــر نتحرر , نبني ونعمر ونزدهر
وكل هذا لأجل العراق
كيف أقرأ هنا ولا أسعد؟؟
فالفاروق الجد والقدوة والنبراس لدولة راشدة راسخة، هو من أتتبع أثره وأسترشد منهجه ولا أحسبني إلا ألقى حتفه.
أرى أن نجد وسيلة لتناول منهج الفاروق عمر رضي الله عنه في الإدارة والتعامل الحكمي لقيادة العمل الذي جمع به الشورى بجزم والقضاء بحزم.
ما رأيكم أن نجعل هذه الموضوع ملفاً كاملاً لهذا التناول الشامل لمنهج الفاروق في الحكم والإدارة؟؟
عظيم الشكر أيتها الكريمة السامقة نسيبة.
تحياتي
فكرة رائعة
اخى المفكر خليل حلاوجـى
دعوة لك لتبدأ بالمبادرة
وكان حلمك
وانا لذلك من
الصادقين
كوني قربي
الإنسان : موقف
الاخت المميزة نسيبة
بارك الله جهدكِ القيم.
لا شك أن سيدنا عمر رضي الله عنه وأرضاه، كان من ابرز الشخصيات التي عززت مبادئ الاسلام، وقدمت الدعم الكبير له معنويا وماديا، فهو الشخصية المؤهلة عقليا وخلقيا وجسميا وروحيا لأن يقتدي بها جميع المسلمين، بعد رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام . ولعل هذا من وجهة نظري دفع أعداء الاسلام المتآمرين عليه أن يولوا هذه الشخصية عناية خاصة فائقة في كل خططهم المستهدفة إضعاف الاسلام والحد من خطره المُنهي لهم. فما كان منهم إلا التركيز على ابرز شخصية فيه، تتمتع بكل خصائص الشخصية القيادية على مر العصور، وفيها من التاثير الايجابي على قوة الاسلام والمسلمين ما يكفي لأن تشكل تهديدا خطيرا لأعداء الإسلام وذلك بأن يتخذه الاجيال المسلمة قدوة وهذا يعني دمار الاعداء. فوضعوا خططهم ، ورسموا مؤامرتهم المتوارثة عبر العصور حتى وكأنها دخلت ضمن جيناتهم الوراثية في اتخاذ هذا الشخص بالتحديد مثارا للجدل والتشكيك بدوره الفريد بالاسلام بحجج واهية تماما بالنسبة لعقول الواعين من المسلمين، إلا أنها تشكل فتنة على عقول صغائر المسلمين، وهي العقول المتصلبة التي ترفض البراهين، وان كانت حية. والحق يقال ان تلك القوى الشريرة قد نجحت فعلا في توريث تلك المؤامرة ، ولا يزال الإسلام مجروحا ويعاني منها. ألا أنها مؤامرة التفرقة بين صفوف المسلمين. وياليت الخلاف كان بوجهات النظر وحسب، او في طريقة العبادة للواحد الاحد، بل تعدت ذلك بكثير، بل على غير ذلك تماما فصارت فتنة الحديث عن الصحابة ولا سيما سيدنا عمر والتشكيك في عدله وفي سلوكه عامة.
فيا لها من مؤامرة كبرى على الاسلام، وياله من شخصية رضي الله عنه أرّقت الأعداء على مر العصور.
وعليه، ارى أن من اجمل ما يقدم للمسلمين وخاصة في الفترة الراهنة الحرجة جدا، أن يعرفوا تفاصيل كثيرة عن شخصية جدهم قدوة المسلمين الفاروق الذي أسعد الرسول والاسلام به، فهو الدرس الذي يجب أن يحفظ على ظهر الغيب.
واشد على يد كل من يساهم في هذا المشروع.
تحياتي للجميع.
عيني على وطني
د. نورية العبيدي
رااائعة انت بفكرك المذهل اختى الغالية نورية العبيدى
والله من يوم قرأت ترجمة انواع الجريمة وأسبابها التى نشرتيها هنا وانا اعلم ان خلف هذه الشاشة شخصية جادة عاملة وهادفة
اعجبنى تعليقك الذى اثرى الموضوع
ومعا نرتب الأفكار
فهلا بدأت انت يا حلاوجى أو اشر لنا
نحن بالجوار
تحياتى أ / نورية العبيدى القديرة
يجب قبل البدء أن نتفق على منهج بحت ياملكة النشاط نسيبة يانحلة الواحة أختاه
وهذا المنهج يجب أن يكون خاضع لمعايير وضوابط تحصننا من الانجرار خلف فوران العاطفة والرؤية المسبقة
ألأتوافونني أنني حين أمدح رجلا" ما فأني ربما أغطي عيوبه
ولكن لو أردنا الانصاف فالأولى أن نبحث في معيقات جهد الرجل وهو يبغي الوصول الى التماثل مع المنهج المحمدي المهيمن
أن قبولنا بمنهج البحث العلمي قد لايرضاه البعض لانه يصارحههم بنقائص من يحبون
ونسى اولئك في خضم فوران العاطفة أننا أذا أحصينا عورات أنسان وهي لاتزيد على عدد الاصابع فأننا نكون قد خدمنا حقيقة شخصيته والتي سيظهر وبوضوح درجتها العالية في المثالية والاصلاح
فهل ستطيقون الصراحــــة قبل الخوض ؟
أنتظر الجواب
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجيإذا حكمنا على أي مخلوق على أنه معصوم من أي خطأ فهذا يعني أن حكمنا عليه غير موضوعي. ذلك ان كل شيء في هذه الحياة نسبي، وصفات الله سبحانه وتعالى وحدها المطلقة. واذا ظن أحدهم أن عبدا من عباد الله يرتقي لصفات الله فيجعله ندا لله ، لا شك ان ظنه إثم.فمن هنا ينظر الانسان الى الممكن ...
وما من شك أن المنهج العلمي يفرض على المقوِّم لاي موضوع أن يطرح جوانب القوة وجوانب الضعف جنبا إلى جنب.
ومن وجهة نظري المتواضعة؛ أن من المفيد جدا -على الصعيد النفسي- للانسان أن تُذكر جوانب الضعف مع جوانب القوة عندما يُراد من الطرح الاقتداء بشخصية ما، لان الانسان بطبيعته يقتدي غالبا بالشخصية القريبة الى الواقع، وواقعه هو بالتحديد. وليس بالشخصية الخرافية، التي لا يمكنه الوصول الى صفاتها، واحيانا لا يقتنع بها وربما سيعدّها مجرد شخصية وإن كانت حقيقية إلا أن صفاتها مبالغ فيها ولا يقتنع بها عقله أو أنها صفات وهمية تتناقلها الاجيال مثل اساطير الاولين. أو أنها شخصية استثنائية في الاصل وفي الخلق وفي البيئة ما يجعلها بعيدة عن واقع الانسان العادي.
أما الشخصية الواقعية التي تخطأ بقصد او بدون قصد، والتي تبحث عن اخطائها بين عيون الناس وردود افعالهم ومن انتقاداتهم المباشرة وغير المباشرة، من اجل ان تصل الى اقرب درجة من الكمال حيث ان الكمال لله وحده، والتي تعمل جاهدة رغم كل العوائق التي تصادفها للوصول الى تحقيق اهدافها الانسانية والمشروعة، فان هذه تعطي أملا لاي انسان عادي لكي يقتدي بها وليؤمن انْ ليس من المستحيل الوصول الى مستوى تلك الشخصية طالما هي شخصية عادية مثله تماما ، الفرق انها عملت كذا وكذا لتحسّن من وضعها ولتصل الى المعالي. ووصلت الى النجاح في الدنيا والاخرة. فمثلا عندما يعلم المسلم ان النبي موسى عليه السلام قد قتل نفسا ، يعني أنه كان قاتلا ذات مرحلة في حياته، ثم ندم وتاب توبة صادقة، فعفى الله عنه وأحبه وكلمه تكليما ... يا لله ماهذا الامل لنا في تطوير النفس والسمو بها نحو قبول الله ورضاه.
فغالبا، يفرح الانسان كثيرا عندما يرى الامل والممكن في خبرات الاخرين. ويبتعد تماما عن غير الممكن والمستحيل.
وما من شك أن سيدنا عمر يعد خبرة غير عادية للمسلمين لماذا؟
لانه لو قارناّ بينه وبين الامام علي كرم الله وجهه على سبيل المثال، فان الامام علي شخصية نتوقع منها كل ما هو قريب من صفات الرسول صلى الله عليه وسلم، فمع أنه من دم الرسول الكريم ولحمهِ فأنه أيضا عاش في كنف الرسول وتطبع بطباعه، وربما تاثرا به وحبا ، قد تقمّص شخصيته بشعور منه أو بدون شعور حتى صار الوجه الذي يعرفه الجميع والذي يفخربه جميع المسلمين. غير أن ذلك قد يجعل المسلم يضع حاجزا بينه وبين الامام علي، وهذا الحاجز يقول للمسلم انك من المستحيل أن تصل لهذه الشخصية، فعليك ان تنسى ذلك وتنظر لواقعك فانت لست ابن عم النبي، ولم تشرب وتأكل معه، ولم تتزوج بابنته البتول ولم تنجب حبيبا الرسول الكريم ولم ولم ، وإذن، فانظر لمن كان شخصا عاديا مثلك ثم ما لبث أن أصبح بارادته وايمانه وباختياره ان يكون من أهل الجنة ، ومن أعمدة الاسلام التي لا يُستهان بها، ولا يُنكر دورها، و... و... !
وفقك الله استاذ خليل للبحوث المهمة ...
الاحبة مؤازري بحثي اللامنقطع عن الحقيقة
محبتي لكم هي خبزي ودثاري
\
فلسفة عمر كانت مقولته وطلبه من الله تعالى :
(اللهم أني أعوذ بك من جَلَدَ الفاجر وعجز التقي )
أنه رجل تنبه الى سلم المشكلات فرتب الاولويات ليحمي جهد التوثب وأغتنم الفرصة ووفر طاقات المسلمين ، أنه رجل وازن بين حاجات الامة وأمكاناتها ولم يخلط البتة بين الامنيات والامكانات
لدى رجلنا عقل جبار يواكب في آن واحد التحولات الاعتقادية للمجتمع ليفعّلها مع التحولات المعرفية للمنهاج المهيمن ويتبع تحولات منهجية قادرة على أستيعاب الفعل التجديدي في حوض من الاضافات والابداع والتفوق .
يقول توينبي صاحب (قصة الحضارة) :
أن في العالم تحدي مناسب للأنسان ليس معجزا" ولاهو دون الحد المطلوب لأثارة التوتر البشري للرد ...
عمر هو الرجل الوحيد الذي رفض أن يجعل ( ألأنجاز الحضاري)هدفا" بل وشيلة لتهيئة حياة الناس لعبادة الله وحده ، فما وجدنا أية أشارة لغرور بشري منبثق من التصاق كرسي الامارة بفضاءات زخرف الحياة فبدا واضحا" تعاليه عن الظلم والافساد والطغيان .
أستطيع أن أقول أن فترة ديمقراطية شوهدت بوضوح عند هذا الحاكم بفضل جهده في محاسبة نفسه ومراقبتها ولو أنصف ( مونتسيكو*) حينما قال
[ أصبح الحاكم اليوم فردا" من الناس تستخدمه الامة في شوؤنها العامة فأذا رأت منه أعوجاجا" صفعته على وجهه وأنزلته عن كرسيه الوثير ]
أقول لو أنصف لنسب البصمة الديمقراطية بأنصع نمذجة لعمر كأول حاكم أراد أن يعلمنا الفكرة المجردة لاأهمية لها أذا مابقت معلقة في الفراغ ولم تفعّل على أرض الواقع مخترقة هموم البشر.
والحاكم هذا قد يخالف الشرع في بعض أعماله وأقواله والناس من حوله راضون وراضخون لحكمه واثقون من حكمته ، وعندما أقول ( يخالف) فأني أعني أجتهاده في فروع الشريعة لحماية أصولها وتحصين المنهج السماوي المهيمن
وسأضرب مثالا" ليتضح قولي
\
طفئت الكهرباء وسنعود قريبا