والدي محمدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
كم يسعدني وجودك معي في شتى الأوقات والأيام والساعات
كم يلهمني وجودك النور الذي لا يطفيه بُعد وأسف
كم أستظل بوهج عطاياك
فلك التحية ألف تحية
أتعرف لما نجلد ذاتنا لأمر لم نقترفه ....
دليلا ربانيا على صفاء النفوس وأسوار الضمائر الانسانية
نعم، هنالك فسحة من الخير مادام ورائها كـ أمثالك يضرب الطرق ليبعث الامل
ليزرع الطهر والأمان على مهج الدمار
أسعدني مرورك أيها الوالد الحنون
تحياتي
والى اللقاء
ابنتك
عبير