هذه القصيدة معدلة لان الاولى كانت كيبوردية اي ارتجالية
قد رماني بعض الشعراء بعدم مقدرتي على مدح نفسي شعرا فقلت
[لما احبك لن يجتاحني السقــــــــــــــــــم
ولا التكبر يا شعري ولا النــــــــــــــــــدم
هذا العلو باسمي انت ذروتـــــــــــــــــــه
قد فاق ايفيل حتى رأسها القمـــــــــــــم
فصعدت مجدا ماعلته جبابـــــــــــــــــــر
حتى الجبابر احنى رأسها الهـــــــــــرم
اما انا فما هذا ليتعبنـــــــــــــــــــ ــــــي
ولا نقد باضرحتي ولا السقـــــــــــــــــــم
ان كنت شبلا تزدريه سحابــــــــــــــــــة
وصعدت شعري فازدرتني الانجـــــــــم
لصعدت فوق الشعر دون تمـــــــــــــــــرد
بل ذاك هامك يا شعري به العظــــــــــــم
واذا كتبت قصيدة سجدت لهــــــــــــــــا
هذي الملاحم فالاشعار فالهمـــــــــــــم
او انني أشعلت حرف قصيدتـــــــــــــي
فهو المنار وللهيجاء يقتحـــــــــــــــــــم
ذاك الفخار بشعري لم يزل جبــــــــــــلا
او كالجمان على الاجياد ينتظـــــــــــم
كيف القصائد امست دون مقبرتـــــــــي
وهي المشاعل والاصداف والعلــــــــــم
سأظل رغم النقد نارا واننــــــــــــــــي
ما قلت شعرا الا خرت القيـــــــــــــــــم