بارك الله في همتك ، وبارك في حرفك ووفائك.
قصيدة ما أحببت أن أرد عليها برد مرتجل فدعني الآن أمتدح ما كتبت وأشكر ما قدمت على وعد بعودة قريبة بما يليق بك أيها الفارس الكريم.
امتناني
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بارك الله في همتك ، وبارك في حرفك ووفائك.
قصيدة ما أحببت أن أرد عليها برد مرتجل فدعني الآن أمتدح ما كتبت وأشكر ما قدمت على وعد بعودة قريبة بما يليق بك أيها الفارس الكريم.
امتناني
الاستاذ الشاعر محمد الحريري
عصماء هذه القصيدة
كثرة صورها وتزاحمها قد يجعل القارئ رلايستوعب الا من بعد
اكثر من قراءة
هذا حصل معي واظنه حاصلا مع الأكثر
دمت استاذنا
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
للتثبيت تقديراً للشعر والشاعر واحتفاءً بمن حضر !
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
لولاكَ ما كانَ شعرٌ عاليَ القِممِ ما كانَ يَصدحُ هذا الصَّرحُ بالهِممِ شلاّلُ شعرٍ إذا ما الشعرُ خاصَمَنا أنتَ "الحَريري" بِنبضِ القلبِ والقلمِ يا "لاجئاً أدَبيّاً" جِئتَنا مَلكاً بالحُبِّ تُثري قَوافِينا وبالحِكَمِ نحنُ الضِّيوفُ وأنتَ الشَّيخُ مَرتبةً في" واحةٍ " أنتَ فيها رائعُ النَّغمِ طوبى لواحَتنا, طوبى لصُحبتنا طوبى لمنْ سادَ بالإبداعِ لا " بِكَمِ " جئنا نُحيِّي هُنا, فاقبلْ تَحيَّتنا والوردَ , يا سيِّدَ الأشعارِ والكلِمِ
وتقبل تحياتي وباقات الورد
الشاعر الكبير
محمد الحريري
لا أرى هنا سوى رئة للحرف
فدعنا نستنشق معانيك
دمت مبدعا
سلمت أيها الشاعر العربي الكبير
كالعادة .. إبداع مسطور بخطوط ماسية المعنى بهية الجمال أخاذة العقل .
تورق في واحتنا شجرة عربية الجذور .. حريرية الأغصان .. بوركت وبورك يراعك و حسن منطقك .
الأخ الحبيب الشاعر درهم
يا من عزفت على ألحان ذي سلم نهج البلاغة طهرا حامل القيم أنت الصديق بنار الوجد ترحقني شوقا إليك وقلبي صادق القسم إني نسجت عباءات مزركشة بالود خذها رداء الحب يا نغمي تختال بين حنايا الروح مشتملا نبضي ربيعا بروض مزهر الشيم
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
تحياتي أيها الكريم
قد اغرقتنا بفضلك
الأخ والحبيب والأديب الدكتور محمد حسن السمان تحية إجلال وإكبار
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
ماللحياة رحيق الطعم بالكلم إن لم يقارن نمير الفكر بالقيم أو تستقيم معاني البوح صادحة ترتيل أمنية من زفرة الندم منها سدوف الرؤى تمتاح صافية من كوثر الصحب كوب العرف بالشيم لله درك دينا حصن غايته تأتيه طائعة الأوراق بالقلم
تحية أخي الدكتور السمان
الأخت زاهية /
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
يا بردة الطهر في أنشودة القيم تزهو بثوب الهدى أغرودة الشيم بالعرف والدين عنوان لمسلكها تختط سطر عفاف الشعر بالكلم من كل دانية بالخير تقطفها عنقود صبح بمهد الإثم لم ينم صنو الحياء بجفن الستر مخدعها لم يغرها العيش في دوامة الندم
أشكرك أختي زاهية