أقول كما قال الآخرون جد ممتازة هذه التحفة يا سمير ..
وكنت أصوب هدفا من صاحبك - إبن زيدون -
لك السلا م أيها الجميل
قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أقول كما قال الآخرون جد ممتازة هذه التحفة يا سمير ..
وكنت أصوب هدفا من صاحبك - إبن زيدون -
لك السلا م أيها الجميل
لك من القصيدة ما شئت أخي الكريم ، وأما القصيدة فقد طلبها مني أخ كريم أعتز به وأفخر وقد رد على هذه القصيدة ولو أذن لي أعلنت لك عن اسمه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدعيكي
تقبل التحية والتقدير
الدكتور الفاضل سمير الذي يحمل في قلبه واحة الوطن أو وطن الواحة
لا عجب أن يعلق أحد على مثل هذه الرائعة بعد فوات كل هذا الوقت
..
أنا أشكرك على صبرتك وقدرتك وهذا الحب الذي أودعته البلد ةوالحرف والكلمة
ولكن كان لي بعض الملحوظات، وفي الحقيقة ليست إلا تافهة أما هذا البح الزاخر
منها يا سيدي..
1- "نشوى" لقد كتبت على ما أعتقد صحيحة، ولكنها نطقت خطأ، فهي من الممنوعات من الصرف لعلة واحدة وهي ألف التأنيث المقصورة، وقد نطقها الاستاذ جمال بالتنوين
2- كلمة "نجوى" كتبت منونة، ولعلها تحمل نفس أسباب الكلمة السالفة من المنع من الصرف
...
في الحقيقة
لم يكن وقتي يستوعب ولا فكري من دهشته وإعجابه يمكنه أن يسافر في ما كان إن كان في القصيدة من سهو.. أو شيء من هذا القبيل أيها الشاعر الرائع
شكر لك على هذه القصيدة
وتقبلني واسع الصدر
الأخ د سمير
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
تحبو طفولة أذكاري لوادينا تسبيح فطرة قلب قال آمينا من موقد الفجر شع الفكر يحملني وجدا إلى غاية تجلو مآقينا أرجوحة حركت بالبال أمنيتي تلك الربا صدحت ذكرى تنادينا منها قفطنا ورود الطهر فانتعشت أحلام ماض لتاج الشمس تعلينا بين الروابي طفقنا ـ لا لزلتنا إثما ـ نغطي حروف العشق تخمينا نبتاع ثوب الهنا من زهر فطرتنا ديـْنا ونوفيه عهدا من أمانينا
تحياتي للشاعر الكبير
د سمير
لقد علمت بولادة القصيدة حينما ذكرت لي مطلعها يوم جمعتنا على الأخوة والمحبة في الله حواسيبنا ولقد وددت غير مرة أن أطلبها منك على الخاص فخجلت وقلت في نفسي اترك له خيار نشرها من عدمه ولكني كنت أترقبها ولم أدر أنها هي هنا وأن عنوانها "لوعة البين ".
يالها من قصيدة جميلة المبنى عظيمة المعنى ولايزال المرء يردد حين يقرؤها:
"وفي الشغاف أناديها فلسطينا"