الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخ الحبيب الشاعر سمير العمري ـ تحية
يا صادح الآيات بالعبرات هما أبيح بحرقة الزفرات من غار محراب التبتل جئتنا صوتا تزمله رؤى الآيات وسكبت عطر الود رطب المنتدى بيراع إيمان لسفر حياة رباه قلت : وما درى بمصيبتي من ظن أن الحب غصن حياة لا والذي جعل المودة خادما للقلب ليس الهجر ورد صلاتي ومنى وريدي أن يضخ محبة نهرا يروي روضة الخلجات
ــــــــــــــــــــــ
تحياتي أخي وتحية مشرئبة لصوتك
هُوَ مُؤْنِسِي إِنْ ضَاقَ صَدْرِيَ بِالوَرَىوَمُعَلِّمِي فِي الصَحْـوِ وَالغَفَـوَاتِ
إِنْ يَتَّخِذْهُ القَـوْمُ مَهْجُـوْرَاً فَمَـايَجْنُوْنَ غَيْـرَ الخُسْـرِ وَالحَسَـرَاتِ
\
مصيبة المصائب
أن بعض من يحمله في الصدور ... جعله متأولا ً ... كتاب لايمت لسلام الاسلام ببعض آية
إنه القرآن ..... قيم الانماء للأرض وساكنيها
أنه
كتاب أقر وأثبت فيه خالقنا .... أننا .... المستخلفون .... في أرضه
\
سمير الخليل
لحبرك .... بصمة ... الولاء لرب الارض والسماء
ياشقيق الروح
الإنسان : موقف
الله .. الله .. ما أروع ما كتبت .. ياشاعر الإبداع والإمتاع
كلمات عذبة .. تفوق الشهد ..
يخشى الشعراء أن يقرضوا الشعر .. بل أن يؤلفوا الأبيات .. عند قراءتهم لمثل هذه الروائع .
لا أريد أن أمدح .. أبدا ولكن نستزيد من أمثالك الممتعين.
بارك الله فيك أخي الحبيب .. شاعر نغبطه ولا نحسده.
تقبل التحية .. والاحترام.
هَلْ كَانَ فِي التَّنْزِيْـلِ إِلا رَحْمَـةٌ لِلْعَالَمِـيْـنَ وَمَنْـهَـجٌ لِحَـيَـاةِ هَـلْ كَـانَ إِلا هَادِيَـاً وَمُبَشِّـرَاً يَدْعُـوْ لِكُـلِّ فَضِيْلَـةٍ وَثَـبَـاتِ فِيْهِ الشِّفَاءُ وَفِـي تَدَبُّـرِهِ الرِّضَـا وَحُرُوْفُهُ فَيْـضٌ مِـنَ الحَسَنَـاتِ هُوَ مُؤْنِسِي إِنْ ضَاقَ صَدْرِيَ بِالوَرَى وَمُعَلِّمِي فِي الصَحْـوِ وَالغَفَـوَاتِ
لا فض فوك ولا لقيت من يجفوك
أيها الأديب الكبير ....
روعة و بهاء ... جلال و جمال