الطفلُ ما عرفَ القلقْ
ما طاف يوماً فى مخادعِهِ الأرقْ
فى المهدِ كانَ ولم يزلْ أملودُهُ
والسمتُ سمتٌ مؤتلقْ
حتى هوى
والقلبُ فى أملٍ خفقْ
حتى هوى
فى لُجّةِ الشوقِ البهيمِ من الغسقْ
أسْموهُ فى عمرِ الشبابِ (محمدا)
والحمدُ للوهابِ فيما قد رزقْ
نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الطفلُ ما عرفَ القلقْ
ما طاف يوماً فى مخادعِهِ الأرقْ
فى المهدِ كانَ ولم يزلْ أملودُهُ
والسمتُ سمتٌ مؤتلقْ
حتى هوى
والقلبُ فى أملٍ خفقْ
حتى هوى
فى لُجّةِ الشوقِ البهيمِ من الغسقْ
أسْموهُ فى عمرِ الشبابِ (محمدا)
والحمدُ للوهابِ فيما قد رزقْ
الأخ الشاعرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد وسيه حسن
مرحبا بك مرة أخرى من خلال صفحات الإصحاح الثاني ، بسمة تطرق سعادة لوجود حرف يعجن الكلم بثغر طهر ليصبح خلة إبداع .
ما لذ أو طاب الورق
إلا بذكرى من ألق
وبهية أنواره بسحور أفنان الفلق
والقلب ينبض بهجة بمرور إصحاح الألق
حتى هوى بزفيره=طير المحال بما صدق
ــــــــــــ
تحياتي أخي وألف شكر
أستاذى الكبير
محمد أبراهيم الحريرى
أشكرك على حفاوتك بى
وأشكرك على تشريفك الانيق لكلماتى المتواضعه
شكراً لكْ
أما هذا السفر فأنيق وجميل وإن كان غير طويل.
أهلاً بك دائماً.
تحياتي
أخي محمد
ليرتع الطفل البريء في ملاعب الصبا
جميل ورائع
دام نبضك
khaled_alhamd1@