قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حيث شعاعك الدافئ استر بعض جسدك ليبدد نورك بعض الظلمة
شمعة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
إلى سحر الليالي ..
أهديك هذه الورود البيضاء ، على صفحات كنت أنت مبدعتها .
نشتاق إليك أيتها الرقيقة ، يا ذات القب النقي .
ترى هل من لقاء بعد غياب .
لك كل الحب أيتها الغالية الغائبة الحاضرة في قلوبنا دائما .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
انت لي في مثل هذا لذاك
لأخت وفاء ـ تحية
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
سهرت ورود من خميل الضاد في واحة زرعت بعطر تناد
يا واحة نهلت بكوثر غاية كأس الوصال بسامق الأوراد
سحر الليالي يا أمان غــُيـِّبتْ قبل اكمتال الشهر بالأعياد
ماذا أتاك من الخسوف وقد أتى بدر ينوء بهالة الإنشاد
أرجوك عودي فالنخيل قد اكتوى بمياسم العذال والأحقاد
بنتي غيابك لن يكون محببا فخدي قرارك من معين فؤاد
تحياتي
ابنتي سحر عودي فالواحة تحتاجك
صدقا
والدك محمد
لكل من يفرح بوجودي ويحب تواجدي
[IMG]alwaha.net/moltaqa/attachment.php?attachmentid=1891&stc=1&d=116084322 5[/IMG]
أتمنى أن يورق الأمل وينتشي
كهذه الزهرة
khaled_alhamd1@
ودي ....
إلى كل من نظر إلى الدنيا بسودوية أقول له
أنظر لها بعين وردية:
أسيرُ الشقـاءِ يقاسـي الألـمْ ويشكو العناءَ ويشكو السـأمْ
يبيتُ الكئيبُ علـى مضَـضٍ يراعي النجومَ بليـلِ الظُّلَـمْ
ومارَ الفـؤادُ بنـارِ الأسـى وضيـمٌ بجحفلـهِ يضطـرمْ
يرى الحسنَ في عينهِ موحِشاً وزهوّالجمـالِ يـراهُ عُـدِمْ
وماهزَّهُ صوتُ طيرِالصباحْ وماشُنِّفَـتْ أذنُــهُ بالنـغـمْ
إليـكَ قصـيـديَ ياقابـعـاً ببحـرِ الشقـاوةِ،رفَّ العلـمْ
وحلِّـقْ بأفـقٍ سمـا فـالُـهُ ودعْ عنكَ يأساًهمى واقتحَـمْ
وهيَّا اقطفِ الزهرَ منْ روضهِ وغنِّ القصيـدَ فسَعْـدكَ عَـمْ
إجلالي وإكباري