الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الحبيب الشاعر سمير العمري ـ تحية
يا صادح الآيات بالعبرات هما أبيح بحرقة الزفرات من غار محراب التبتل جئتنا صوتا تزمله رؤى الآيات وسكبت عطر الود رطب المنتدى بيراع إيمان لسفر حياة رباه قلت : وما درى بمصيبتي من ظن أن الحب غصن حياة لا والذي جعل المودة خادما للقلب ليس الهجر ورد صلاتي ومنى وريدي أن يضخ محبة نهرا يروي روضة الخلجات
ــــــــــــــــــــــ
تحياتي أخي وتحية مشرئبة لصوتك
هُوَ مُؤْنِسِي إِنْ ضَاقَ صَدْرِيَ بِالوَرَىوَمُعَلِّمِي فِي الصَحْـوِ وَالغَفَـوَاتِ
إِنْ يَتَّخِذْهُ القَـوْمُ مَهْجُـوْرَاً فَمَـايَجْنُوْنَ غَيْـرَ الخُسْـرِ وَالحَسَـرَاتِ
\
مصيبة المصائب
أن بعض من يحمله في الصدور ... جعله متأولا ً ... كتاب لايمت لسلام الاسلام ببعض آية
إنه القرآن ..... قيم الانماء للأرض وساكنيها
أنه
كتاب أقر وأثبت فيه خالقنا .... أننا .... المستخلفون .... في أرضه
\
سمير الخليل
لحبرك .... بصمة ... الولاء لرب الارض والسماء
ياشقيق الروح
الإنسان : موقف
الله .. الله .. ما أروع ما كتبت .. ياشاعر الإبداع والإمتاع
كلمات عذبة .. تفوق الشهد ..
يخشى الشعراء أن يقرضوا الشعر .. بل أن يؤلفوا الأبيات .. عند قراءتهم لمثل هذه الروائع .
لا أريد أن أمدح .. أبدا ولكن نستزيد من أمثالك الممتعين.
بارك الله فيك أخي الحبيب .. شاعر نغبطه ولا نحسده.
تقبل التحية .. والاحترام.
هَلْ كَانَ فِي التَّنْزِيْـلِ إِلا رَحْمَـةٌ لِلْعَالَمِـيْـنَ وَمَنْـهَـجٌ لِحَـيَـاةِ هَـلْ كَـانَ إِلا هَادِيَـاً وَمُبَشِّـرَاً يَدْعُـوْ لِكُـلِّ فَضِيْلَـةٍ وَثَـبَـاتِ فِيْهِ الشِّفَاءُ وَفِـي تَدَبُّـرِهِ الرِّضَـا وَحُرُوْفُهُ فَيْـضٌ مِـنَ الحَسَنَـاتِ هُوَ مُؤْنِسِي إِنْ ضَاقَ صَدْرِيَ بِالوَرَى وَمُعَلِّمِي فِي الصَحْـوِ وَالغَفَـوَاتِ
لا فض فوك ولا لقيت من يجفوك
أيها الأديب الكبير ....
روعة و بهاء ... جلال و جمال