يُهنيكَ يا فؤاد منْ شاعرِ تصوغُ هذا الشعْرَ في خاطري الأحرُفُ البكْماءُ أنطقْتَها فزنْتَ هذا الكونَ للناظرِ وجئتَ هذا الشعبَ في نومِهِ أيقظْتَهُ من غفْلةِ السادرِ فُديتَ منْ حرّاقةٍ نفسَهُ يُضيءُ درْبَ العمْرِ للسائرِ
أبيات من بداياتي
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يُهنيكَ يا فؤاد منْ شاعرِ تصوغُ هذا الشعْرَ في خاطري الأحرُفُ البكْماءُ أنطقْتَها فزنْتَ هذا الكونَ للناظرِ وجئتَ هذا الشعبَ في نومِهِ أيقظْتَهُ من غفْلةِ السادرِ فُديتَ منْ حرّاقةٍ نفسَهُ يُضيءُ درْبَ العمْرِ للسائرِ
أبيات من بداياتي
أخي الحبيب مصطفى عراقي
و هذه أبيات أخرى من نفس القصيدة ( بكم يا رفاق )
هـو الشِّعـرُ جمَّعنـا رغـم نـأيٍ على الخيرِ نبعـثُ مَيْـتَ الضميـرْ هو الشِّعرُ عُشبٌ نمـا فـي الخيـالِ سقتـهُ التجـاربُ مـاءَ الشعـورْ جميـلُ البيـانِ يُذِيـبُ الـفـؤادَ و سِحـرُ البلاغـةِ كـأسٌ تـدورْ شَرِبـتُ فأُثمِلْـتُ مـن رشـفـةٍ و غُيِّبـتُ لكـنْ بِفَـوْحِ العبيـرْ و زِدتُ انتشـاءاً فَخِلْـتُ مكانـي مع الشَّمسِ في عاليـاتِ القصـورْ
تحياتي و مودتي
البنفسج يرفض الذبول
أستاذي الأعز الشاعر الدكتور مصطفى عراقي
التحيات الطيبات
طرحك الرائع لهذا السؤال / القضية , يحفز القرائح وينشط الأخيلة .
إنه سؤال الشعر الذي يمتد في أفق الفنون جميعها لتولد أسئلة أخرى منها : هل يمكن تصور الحياة والإنسان دون فن ؟
وهل خلا تاريخ الإنسان في أي عصر من إبداع ؟
وهل يوجد شعب له اعتبار لم ينتج أدبا ؟
إن الشعر نفسه( وربما السؤال أيضا ) يقدم إليك أطيب باقة شكر , لأنك تجدد الحياة فيه , عندما تتدفق تجليات مبدعيه وعاشقيه : مجذوب المشراوي , زاهية , تركي , محمد الحريري , محمد إياد العكاري , جمال مرسي, عمر خلوف .....
وإن كنت أحسب أن الإجابة الحقيقية لما تولد بعد , ومازالت حبيسة ,
لأنها أجل من أن يحتويها تخيل , أو تطوى خلف إهاب الكلمات .
إن الشعر باختصار _ كما يرى المازني وما أراه حتى الآن _
" يزيد الإنسان عراقة في إنسانيته " . أشكرك شكر الزهر للقطر
وأعزك ربي بكل خير .
إيهاب
الشعر هبة من الله قد يكون نعمة أو نقمة
على الشاعر, فهو الذي يكتبه فيكتبه..
الشعر في قدري حبٌّ يقيدني ويملكُ القلبَ بالآمالِ يغمرني قبْلَ السُّطُوْرِ سَمَا فِيْ الوَجْهِ مبْتسِمَاً حتَّى ابتليتُ بهِ فباتَ يسكُنـُنِيْ مَاضَاقَ صَدْرِيْ بهِ والغَيْرُ فِيْ قلقٍ ماهمَّنِي غيرُهُ والرَّبُّ يحرسُنِيْ أعطيتـُهُ الوَعْدَعَهْدَأ أنْ أصُوْنَ بهِ شرَائعَ اللهِ فيمَا فيهِ يُلهمُنِيْ فوثَّقَ العهدَ بالإخلاصِ مُحْتـَكِمَاً لِمَنْ بهِ خافقِيْ بالحُبِّ يَرْبطُنِيْ ومَا وضعت ُ لهُ هاماً بما يَلقى مِنْ مُحْدَثاتٍ بهَا الآلامُ تـَخنقــُني وقدْ سَمَوْتُ بهِ فوْقَ السَّحَابِ كَمَا جَعَلـْتـُهُ مَرْكَبَاً للحَقِّ يُوْصِلـُنِيْ
شعر
زاهية بنت البحر
يكفيكم فخرًا فأحمد منكم***وكفى به نسبًا لعزِّ المؤمن
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
لماذا الشعر؟
سؤال جميل وجواب أجمل عشنا معه روعة "لماذا الشعر؟..."
لست شاعرة ولكني أعشق الشعر وأحب من يكتبون بقلوبهم قبل أقلامهم مثيرة جدا قصيدك لسؤال لم يخطر لنا أن نطرحه ...
وجواب لو أردنا أن نجمع كل مامكنوناتنا من مشاعر تجاه الشعر لرفضت الكلمات وأبت المشاعر أن تنصاع كل هذا الإنصياع.
فشكراً لك على سؤالك الملفت وجوابك المثير...
لأن الشعر يكتبني
يزيح الحزن يُرهبني
ولو كلماتيَ ابتعدت
أتاني الآن يطلبني
ويطفيء بعض نيراني
يخفف كل أشجاني
رياح الحب توقظني
ويرقص غض أغصاني
بحرف الوجد يحترق
وسهم الشوقِ تخترق
رسائله ستجمعنا
وإن كنا سنفترق
دكتور مصطفى
سعيدة بهذه السؤال الرائع
وللعلم ...
فأنا اكتب القصة والرواية
والشعر يكتبني .
دمت بكل الخير
مودتي
. أتَيْتُ بِقَلبيَ الأَخْضَرْ . . أحبُّ القَهْوَةَ السّوْدا فهاتِ الشايَ بالسُّكَرْ . فلا يَهُنِ الخِطابُ عَلَيْـ . سَأعْرِضُ هُدْنَةً أولى . فلا حَرْبٌ ولا ضَرْبٌ . ولا تَكُنِ الذي أخشى . وَمُدَّةُ هُدْنَتي هذي . مُقَسَّمَةٌ على ثُلُثَيْ . أضِفْ واضْرُبْ بِتُسْعِ التُّسْ . فإمّا تأْتِني بالحَلْ . .
لماذا الشعر؟ يسألني وقد أفضى به صدري لأن الشعر إحساس ونزف فاض من عمري وما شعري سوى نبض دوى في لجة الدهر وشعري فاض من شفتي بحلو الطعم أم مرّ ويبقى الشعر إحساسي وإحساسي غدا شعري
إني شربتُ هواكِ منذ طفولتي=حتى ارتويتُ وبحتُ في الكراس ِ