كان عتابا منها نتيجته هذه :-
قد قلتُ حقاً وقولــــــي ما به غِيَرُ أنتِ الحياةُ التي لا زلـــتُ أنتـــظِرُ أنتِ الشفاءُ لسقمِ الــــقلبِ يا أملي أنتِ الضياءُ وأنتِ الشمسُ والقمرُ أنتِ الفـــــؤادُ صـــــــفاء لا يكدره سوء الطويةِ لا كــــــــذبٌ ولا غِيَرُ أنتِ الحــــــياةُ إلى الألبابِ مبعثُها روحُ الـــمودَّةِ أنتِ الدفءُ والمطرُ أنتِ الأمـــــانُ إذا ما راعني خَطَبٌ في حالِ ذكْـــــرِكِ لا يغشانيَ الكدرُ أنتِ التي بحــــنايا القلبِ قد سكنتْ حتى كأنكِ مــــــني السمعُ والبَصَرُ لا تغــضبي إنْ بدتْ مني مصارحةً إن الحـــــبيبَ لأجـــل الحِبِّ ينتَصِرُ وما حَــــــكيتُ كلامي ذاك عنْ سَفَهٍ كــــــلا ولكــــنَّه قــــــولٌ لـــــــه أَثَرُ فــــــإن رأيتِ بــــــه ما ليسَ يعجِبُكِ فها أنا قـــــــــــد سعيتُ اليوم أعتذِرُ
النقد سلم للنجاح