دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
دكتور محمد
لكم أحب شعرك
وتحليقك في عالم الإبداع
وعذرا على إدخال تلك المداعبة لحبيبي د.جمال في متصفحك
ولكن محاولة مني أن أكفكف بعض ما يسقط من دمع
تحيتي لإبداعك
وبوركت والوطن
أيها الحبيب د.جمال مرسي
بورودك تنتعش القصيدة وتقوم الحروف وصاحبها تقديراً لك
أما عن دمشق التي هي جلق أحمد شوقي
فهي عاصمة التاريخ وأقدم عاصمة عرفتها البشرية كما يقول الغير
تقع على سفح باذخٍ أشم هو جبل قاسيون ويالروعته وجماله
أتمنى أن أكون هناك فأدعوك أجل
فلكأن قاسيون هو مارد دمشق ممتشقاً سيفه الدمشقي للدفاع عنها
أيها الحبيب قدومك جمال وردودك كمال
مودتي وتقديري والسلام
أخذتني بهذه الرائعة حتى وجدتني أتمايل طرباً أخي الشاعر الحبيب.
قصيدة رائعة المبنى والمعنى ذكرتني بقصيدتي غريب المنزل على نفس البحر والروي ، وأغرتني بالكتابة للشام ولما أرها.
تقبل الود خالصا.