يحفظ الله صدرك يا أخي جبوري .. أنت جميل و راغئع في تعليقك.. و في قصيدتك التي قرأتها أمس دمت .. أخوك عبد القادر
ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يحفظ الله صدرك يا أخي جبوري .. أنت جميل و راغئع في تعليقك.. و في قصيدتك التي قرأتها أمس دمت .. أخوك عبد القادر
أخي نهيل فائق مقداد.. شكرا على مرورك و و اهتمامك بالقصيدة.. و على تعليك الجميل ..دمت..أخوك عبد القادر
تنتهي الحرب في لحظة جارحه
قبل أن تنطق الأسلحه
ينتهي الحزن
\
رابحي
سأقرأ فس سطورك سفر المجد
وأتجدد
فأعذرني أن أراها لا كما تراها أنت وأنت كاتبها ببهاءها
أنا أراها
ترويج لما نذرت نفسي له
كوني جندي يدافع عن العدل بالسلام لا بالانتقام
نعم
أنا بن الرافدين وأهلي الكرام ونحن من علم الكون ... الوئام
ماعرفنا للحرب يوما ً طريقا ً سوى رد أهل الكيد والظلام
نعم
رددناهم اسفل سافلين
ولم نزل
نقاوم العتمة والقسوة
ونحن جنود المحبة والتسامح والسلام
لم نظلم أحدا ً حتى من ظلمنا
\
ولي عودة لاواصل معك السفر الامجد
الإنسان : موقف
الأخ تركي عبد الغني
شكرا على مرورك
و قراءتك لقصيدة"أحزان جندي عائد إلى كربلاء"..
تعليقك جميل
يبعث في نفسي كثيرا من الأمل
بوركت
أخوك عبد القادر رابحي
أخي الدكتور جمال
أعرف جيدا انك لنتمر على ما تعتقد أنه جميل ،،
حتى و إن كان أعين الآخرين غير دلك..
ادامك الله
أخوك عبد القادر.
مع خالص التحيات
العراق أنا
و أنا البيت
و الصدر
و القافيهْ
الله الله أستاذي الفاضل رابحي عبد القادر ..
جميلة قصيدتك هذه فهي مثل السحابة لا تنزل على قوم وإلا أغرقتهم بخيرها ..
والجميل في كتاباتك كلها أنها حداثية تولد اليوم لتقرأ و تدرس غدا ..
على غرار بعضنا من تولدقصيدته بالأمس بالأمس لتموت اليوم ..
تحياتي
الشاعر الحداثي المبدع : رابحي عبد القادر
منذ مليون عام والطفل لم يحمل جثته ، إلا على شواطئنا المسكونة في طلاسم الجهل والتخاذل .. وما أكثر شواطئنا الحزينة.
ألسنا جزءً منها ...
بوركت أخي الكريم وللزمن بقية .