الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
اخي جمال.. وعدتك بالعودة..
و ها أنا أعود لأقرأ هذه الرائعة التي كان سببها قصيدتك الأروع: أنهار لا تعرف الخوف..
هأ أنا أعود و لساني حالي يقول أبقصيدة أرد، أم بسلاح القارئ غير المعني كثيرا بأن القصيدة وجهت له أصلا..؟
في حقيقة الأمر ردي القريب مني كان قصيدة.. و قد كتبتها في حينها
لكنني أؤخرها قليلا حتى
يقرأ قراء الواحة رائعتك
ثم حتى أنتهي مع الشاعر المجدوب الذي دخل خط المنافسة الشعرية..
أما رد القارئ فإنني أقول بكل تواضع:
تحكم كبير في توظيف الرمز الشعري
و في تقنيات القصيدة المعاصرة..
لا أريد أن أكون ناقدا..
فأنت أستاذي
و حسبي أنني أتذكر من خلال قصيدتك اسماء الشعراء المصريين الكبار..
صلاح عبد الصبور..
عبد المعطي حجازي
و خاصة الشاعر العزيز علي" كثيرا :أمل دنقل..
تقبل تحياتي أخي
و إلى لقاء قريب..
فإذا هي رحلة صاعدة أخيرا ..
لا هبوط لسيزيف بعدها
يتربع على القمة يرى
لن أكمل خوفا من التورط بتهمة الشعر .
براقة لماعة كحد سيوف الهند قصيدتك
تحياتي لك ولكل هذا الشموخ
ومبارك للشاعر رابحي
فإذا هي رحلة صاعدة أخيرا ..
لا هبوط لسيزيف بعدها
يتربع على القمة يرى
لن أكمل خوفا من التورط بتهمة الشعر .
براقة لماعة كحد سيوف الهند قصيدتك
د. جمال مرسي
تحياتي لك ولكل هذا الشموخ
ومبارك للشاعر رابحي
ربما في هذه الكلمات تجمعت عصور وأزمنة ورجال من أجناس شتى..
في أول قراءة عانيت من تمزقي ولا اتصالي بين الصور والأفكار..
لكن وجدت نهج القصيدة معادلا موضوعيا عن ذاك الاجتماع الغريب..
أحب أن أرى عبقريا مثلك يطلع من أنامله فراشات الشعر مرة..
وطيورا لم يعرف لها إنسانٌ من قبل اسما..
أعتذر عن كلماتي فأنا أعرف أني مهما قلت هنا فلن أوفيك حقا من حقوق حرفك المسكوب أنهارا كالتي لا تعرف الخوف..
وأحب رابحي لأنه كان قدرا طيبا لك..
نعم أنا معك في رؤيتك يا شاعرنا وأستاذي العزيز..
آسف للتأخر إلى الآن.. فأنت تعرف ما بي .. وآستميحك العذر أكثر في تأخرى إلى وقت أن تنضج علاقتي بهذه الجميلة الرائعة الجديدة فأعود دارسا إلى حد يمكنني..
أحبك وأحترمك..
تحياتي
الأخ الحبيب جمال
وعدتك بالعودة
و ها أنا أعود
ثم غنه قصيدتي.. أعود لها متى شئت
أليس كذلك
لا زلت عند وعدي ن إن شاء الله
أشكرك على إضافة كلمة الجزائري في موقع آخر
تحياتي