سقط العنوان داخل النص ،،،

الغالية شموخ الحرف:
نصك أكثر من رائع
سلم قلبك من كل حزن

لك خالص ودي وسلال من الفلوالياسمين

عند ذاك الجدار شرخ ،،
كم مررت به ،،
كم زرته ،،
كم وقفت أتأمل الزمن من خلاله ،،
ترك لمروره بصمات ،،
كتبت حرفا واحدا ،،
لم أكمل الباقي ،،
تركت أقلامي هناك ،،
ركضت أتبع هاجسي ،،
بل خوفي الذي يسيطر،،
سأعود ،،
فأكمل الحرف ،،
وحذار أن تكتب بألواني الحمراء ،،
جمعتها من حبر دمي ،،،
وجروح أعوامي ،،
وأودعتها ذاك المكان ،،
فلاتلمس تلك الجروح ،،
ولاتقرب ذاك الألم ،،
ولاتنشر بعضا من دمي على الملأ ،،
واكتب سطرا من غير حروف ،،
وأجملها بحرف مبتور ،،
لأقرأ بعدك ،،
وسأعرف من أنا ،،
ولتذكر : ،،
أنني تحجرت من برودة الأيام ،،
وصرت صلدا كذاك الحجر بعض ذاك الجدار ،،
وتمر الأيام ،،
وتتبدل الفصول ،،
لأظل كما أنا ،،
(( قصة بلا عنوان ))

شموخ الحرف ، تحية طيبة

سيكون العنوان فؤادا يرويه الحرف بلا عتب ويظل يقارن ما سهرت عينان لإكمال النسب لما أتممت على عجل عنوان القصة لم أتب فبدأت رواية أحزاني بدموع من عود القصب

ـــــــــــــــــ
تحياتي شموخ

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحية طيّبـة
لم أسطِعْ أن أقترب من الجدار، وهو يشهقُ جرحاً ويزفر حزناً، وقد نقش عليه حبرُكِ روحَكِ وهي تنزف .. لكنّي مع ذلك، أبيتُ أن أغادرَ شرفتَكِ قبلَ أن أتركَ لكِ على مكتب الأثير زهرةَ بنفسـج، لا تُخطئ طريقَ الأماني، وإنْ أخفقتْ في الوهلة الأولى !
أنتِ قصة لها عنوان، عنوانُهـا الأفـق ..
وددتُ لو كتبتِ نصّك مرسلاً يا شموخ الحرف، سيكون في حلّة النثر أبهى
كوني بخيرٍ دائماً، ورافقيني إلى عيون الشمس قبل أن تغفو ..
تقديري وودّي
وألف طاقة من الورد والندى

سيدتي أسماء :
أرق من الزهر سطرك ، تعلمت من حضورك شيئا جديدا
وهذا ما أطلبه لسطري بينكم ،
أسعدني كريم رأيك وعطر حرفك وما أسعدني برفقة أهل القلم والبيان

كل الود ـ
وزهرة سوسنية تحية التقدير

الغالية شموخ الحرف:
نصك أكثر من رائع
سلم قلبك من كل حزن
لك خالص ودي وسلال من الفلوالياسمين

سلمت أيتها السحر

رأيك أعتز به

حبي ومودتي ـ وتقديري لكِ ولحرفك

الليلك ورد الحضور

شموخ الحرف ، تحية طيبة

سيكون العنوان فؤادا يرويه الحرف بلا عتب ويظل يقارن ما سهرت عينان لإكمال النسب لما أتممت على عجل عنوان القصة لم أتب فبدأت رواية أحزاني بدموع من عود القصب

ـــــــــــــــــ
تحياتي شموخ

الأديب الكبير محمد الحريري :

تحية تتهادى على منثور الورد لتنحني أمام حضورك

حرف كبير وحضور لايقارن

عاطر الود

حرف شامخ كما هو أسمك يا شموخ

عزيزتي نص رائع اعدت قراءته أكثر من مرة

تحية ود اعجاب لك ولحرفك الشامخ ودمت بهذا التألق الجميل

حرف شامخ كما هو أسمك يا شموخ
عزيزتي نص رائع اعدت قراءته أكثر من مرة
تحية ود اعجاب لك ولحرفك الشامخ ودمت بهذا التألق الجميل

لسطرك حضوره ـ

ولكريم حرفك جلّ تقديري

زين عبدالله :

كل الود وباقة من أزاهير الورد

عند ذاك الجدار شرخ ،،
كم مررت به ،،
كم زرته ،،
كم وقفت أتأمل الزمن من خلاله ،،
ترك لمروره بصمات ،،
كتبت حرفا واحدا ،،
لم أكمل الباقي ،،
تركت أقلامي هناك ،،
ركضت أتبع هاجسي ،،
بل خوفي الذي يسيطر،،
سأعود ،،
فأكمل الحرف ،،
وحذار أن تكتب بألواني الحمراء ،،
جمعتها من حبر دمي ،،،
وجروح أعوامي ،،
وأودعتها ذاك المكان ،،
فلاتلمس تلك الجروح ،،
ولاتقرب ذاك الألم ،،
ولاتنشر بعضا من دمي على الملأ ،،
واكتب سطرا من غير حروف ،،
وأجملها بحرف مبتور ،،
لأقرأ بعدك ،،
وسأعرف من أنا ،،
ولتذكر : ،،
أنني تحجرت من برودة الأيام ،،
وصرت صلدا كذاك الحجر بعض ذاك الجدار ،،
وتمر الأيام ،،
وتتبدل الفصول ،،
لأظل كما أنا ،،
(( قصة بلا عنوان ))

	معزرة ربما تعرفين لم؟ هنا ظهرت موهبتكى الجميلة حرفك به شجن وهذا ما أضفى عليه رونقا خاصا تحية لنصك الجميل

	معذرة ربما تعرفين لم؟ هنا ظهرت موهبتكى الجميلة حرفك به شجن وهذا ما أضفى عليه رونقا خاصا تحية لنصك الجميل

سطر كريم ورأي أعتز به

علاء عيسى :

باقة من الزهر وعاطر الود

تلتطم أمواجك بشطآني
تنحت في داخلي حزناً

موج ثائر

يذبح أحلام الليل
و يشتت أنسام عذراء
تحاول الصمود في وجهه
شتان ما بين شطآني
وما بين أمواجك

شطآني
سندس يتزحلق
على أراجيح قلبي

و موجك إعصار
يهز بثورته
أراجيح قلبي
فيمزقها



أتطلع إلى إشراقة لن تأتي ، حتما تعي الحروف قسوة المعاني وألم المخاض .. هكذا كنت المد والجزر شموخ بين أفق وشاطيء وكلاهما يعشق معانقة الآخر ..
وكلاهما يدرك ألا لقاء ..

الى اللقاء