وعودة لبث بعض مودتي وتقديري لأبي القاسم الحبيب
ورد على رد
أقول :
يا أبا القاسمِ الذي بزَّ نورَ المرابعِ خِبرةٌ لا عَدِمْتُها عالِمٌ بالمراجعِ ليسَ يربو عليكَ , لا سيبويهٌ وَ أَصْمَعي دمْتَ للكلِّ نَاصحاً يا نَزيلاً بِمَرتَعي بَثَّ ربي مَحبةً للحريريْ بِأضْلُعي جُودُهُ جودُ حاتِمٍ طَبْعُهُ مِنْ روائعِ حرفُهُ يا لَسِحْرِهِ ساكنٌ في المَسامِعِ لُطْفُهُ مِثلُ قَهْوةٍ حَبُّ هالِ المجامِعِ عِطْرُهُ ياسمينةٌ شَايُهُ بالنَّعانِعِ مَرحباً يا حبيبنا جِئْتَ دارَ الهوازِعِ
خالص الود يا حبيب
ولعلها مشاكسة تزرع بسمة على محياك النقي
بورك فيك