بل أنت العاشق النقي الطاهر
سعدت بها
ولي عودة
ولك ودي
لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شاعر
بل أنت العاشق النقي الطاهر
سعدت بها
ولي عودة
ولك ودي
شاعر
إنّـي لأحيـا كلّمـا خَطَـرت=ذكرى يهُبُّ بها صبـا بـرَدى
وإخالُني إن لـم تَـعُـد حَرَضـاً= فالقلبُ لا "يسلو" الهـوى أبـدا
أضنَت وأبلت في الهوى جَلَـدي=فترى خيالاً..! لا ترى جَسَـدا
أصبحتُ نضواً في الهوى..! عَجَباً=فالظبي غُنْجـاً يقتـلُ الأسَـدا
لـم يبـقَ إلا دمعـةُ ذبُـلَـت=بالجفنِ أضنََـت مدمعـي أمـدا
سأكونُ "إن لم يُفنِنِـي أملـي"=بالحـبِ أولَ ميِّـتٍ كَـمَـدا
ماجد جميلة جدا هذه القصيدة ، كعادتك تبهر في كل مرة .
بس البيت الأخير أجده غير صحيح إذ مات بذلك قيس ..
شاعر
ماجد
يالك من عاشق ، وما أعشقك
قراتها البارحه والآن
دمت وأسعدك الله
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
شاعر
صور مبتكرة من وحي بيئتنا وتاريخنا
تشد القلب والفكر شداً للمكث بين الحروف
والاستظلال بأفياء القصيدة
سحرتني فقرأت مرات ومرات
ويندر أن أفعل ذلك مع قصيدة ما في ليلة واحدة
ولكنها مختلفة
لأسباب عدة
أولها :
أنها للحبيب الغامدي
وثانيها :
أنها إبداعية الحرفة والصناعة , متقنة اللفظ والأسلوب , خلابة الأخيلة والتصاوير
وثالثها :
أنها تدفع المرء دفعاً للرد
ولذا ..
فهاك ما لدي
( ذاكر لي الدرس الثاني , وشوفني حافظ كويس ولا لأ ... هههه )
ــــــــــــــــــــ
قدْ جِئْتَ بالسحرِ الحلالِ فما بَلَّ الفؤادَ سواكَ قبل ندى
فانْعمْ بخيرِ اللهِ يا مَطراً كم ( بِعتَنا ) ( بالأمسِ ) عِفَّةَ مَنْ وَ لعلَّنا نلقاكَ مُضْطَبِعَاً جِئناكَ يا صاحٍ نَشُدُّ على فَفَرَقْتَنَا بالحبِّ تَفْرِقَةً أَلْبَسْتَنا مِنْ سَنْدُسٍ حلَلاً وَ إِذا غَضِبْتَ رَأَيْتَنا قِدَدَاً ( حَلَّلْتَ ) عِشقَ الغِيدِ ( مُنْفَرِدَاً ) ماذا أقولُ ( لِمَاجِدٍ ) بُدِلَتْ يا ماجدٌ يا صاحبي و أخي عَلَّمْتَنا ( الشُّكْرانَ ) مُبْدَلَةٌ أَمَّا أنا يا ساكناً بدمي أسعى لكمْ وَ الصدقُ مِنْ شِيَمِي أنت النقيُّ الخِلُّ في نظري صارتْ لكَ الدَّرَجَاتُ واجبةً وَ الشوقُ في لُقياكَ أُمنيةٌ يا صاحبي , يا مَنْ سَكَنْتَ دَمي أَكرمْتَنا لما وَهَبْتَ لنا وَ غمرتَنا بالنورِ - دَيدنِكُمْ - مِثْلُ ( ابنِ غامدِ ) في النقاء فتَىً فِكْرٌ , وَ قلبٌ , طاهرانِ فما وثَّابُ إِذْ نَادَتْهُ مَكْرُمَةٌ مِفْتاحُ خيرٍ لَمْ يَنَمْ بِخنا لوْ مرةً دُنياهُ , اِفْتَتَنَتْ مَا غَرَّهُ مِنها مفاتنُها عبدٌ لذي العرشِ الكريمِ فَطُوْ
ـــــــــــــــــــــ
ولا زلت أثبت لك أنني طالب نجيب
حتى أنال الدكتوراة
أو تمنحني شهادة فخرية بحسن السير والسلوك ..
هههه
محبتي أبا شمس
وإلى لقاء آخر ...
شاعر
الأحبّة جميعاً
مع شديد إعتذاري سأبدأ بالدكتور عمر جلال الذي غمرني بفيض جودِه !
وسأعود لك محبّاً
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
شاعر
العزيز القدير صاحب الفضل وكريم النفس د.عمر جلال الدينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع
صور مبتكرة من وحي بيئتنا وتاريخنا
تشد القلب والفكر شداً للمكث بين الحروف
والاستظلال بأفياء القصيدة
سحرتني فقرأت مرات ومرات
ويندر أن أفعل ذلك مع قصيدة ما في ليلة واحدة
ولكنها مختلفة
لأسباب عدة
أولها :
أنها للحبيب الغامدي
وثانيها :
أنها إبداعية الحرفة والصناعة , متقنة اللفظ والأسلوب , خلابة الأخيلة والتصاوير
وثالثها :
أنها تدفع المرء دفعاً للرد
ولذا ..
فهاك ما لدي
( ذاكر لي الدرس الثاني , وشوفني حافظ كويس ولا لأ ... هههه )
ــــــــــــــــــــ
قدْ جِئْتَ بالسحرِ الحلالِ فما فانْعمْ بخيرِ اللهِ يا مَطراً كم ( بِعتَنا ) ( بالأمسِ ) عِفَّةَ مَنْ وَ لعلَّنا نلقاكَ مُضْطَبِعَاً جِئناكَ يا صاحٍ نَشُدُّ على فَفَرَقْتَنَا بالحبِّ تَفْرِقَةً أَلْبَسْتَنا مِنْ سَنْدُسٍ حلَلاً وَ إِذا غَضِبْتَ رَأَيْتَنا قِدَدَاً ( حَلَّلْتَ ) عِشقَ الغِيدِ ( مُنْفَرِدَاً ) ماذا أقولُ ( لِمَاجِدٍ ) بُدِلَتْ يا ماجدٌ يا صاحبي و أخي عَلَّمْتَنا ( الشُّكْرانَ ) مُبْدَلَةٌ أَمَّا أنا يا ساكناً بدمي أسعى لكمْ وَ الصدقُ مِنْ شِيَمِي أنت النقيُّ الخِلُّ في نظري صارتْ لكَ الدَّرَجَاتُ واجبةً وَ الشوقُ في لُقياكَ أُمنيةٌ يا صاحبي , يا مَنْ سَكَنْتَ دَمي أَكرمْتَنا لما وَهَبْتَ لنا وَ غمرتَنا بالنورِ - دَيدنِكُمْ - مِثْلُ ( ابنِ غامدِ ) في النقاء فتَىً فِكْرٌ , وَ قلبٌ , طاهرانِ فما وثَّابُ إِذْ نَادَتْهُ مَكْرُمَةٌ مِفْتاحُ خيرٍ لَمْ يَنَمْ بِخنا لوْ مرةً دُنياهُ , اِفْتَتَنَتْ مَا غَرَّهُ مِنها مفاتنُها عبدٌ لذي العرشِ الكريمِ فَطُوْ
ـــــــــــــــــــــ
ولا زلت أثبت لك أنني طالب نجيب
حتى أنال الدكتوراة
أو تمنحني شهادة فخرية بحسن السير والسلوك ..
هههه
محبتي أبا شمس
وإلى لقاء آخر ...
لقد أغرقتني بكرمك وألجمت اللسان وأعجزتَ البيان واهلاً بك دائماً وأبداً
قالوا بأنَّ المالَ والولدا من زينةِ الأصحابِ ثالثةً ونثرتُ جعبتَهم فلاح بها ونهلتُ مما جادَ من "ثججٍ" رَجحت صنائعهُ بما هَتَنت جاريتُهُ شِعراً فكنتُ كمن سحرٌ من الإبداعِ يسكبُهُ فَلأنتَ ياابنَ جلالَ "معبدُنا" يا صاحبي أهديك من خَلَدي سَكّنتُ ميمَك إذ ثملتُ بما ففقأتُ تلك العين "معذرةً" أن أستبيحَ الخمرَ صافيةً "لم أنتقدك".. فلا تزدْ شططاً إن قلتُ أهلاً تلكَ مدرستي ولآن بأسي قد يكبّلُ من فإلى متى يا شِبلُ ترمقُني أسرفتُ كي أُغويكَ محتسباً وأراكَ في بؤسٍ وآلمني فعلى "جسورِ العشقِ " وا خجلا إذ عُدتَ أدراجَ الهوى أسِفاً أمّا أنا حاشا فما سَلِمَت لم أستغثْكَ وما انتظرتُ..متى ما كنتُ أرجو الغوثَ..لستُ أنا أمّا وِدادي فابتهج فَلَكم لك يا رفيقَ الدربِ حبَ أخٍ فلأنتَ في سُكنى الفؤادِ وقد ولأنتَ عنوانِ الوفاءِ بما يا صاحبي يفديكَ ما مَلكت
مع وافر تحيتي وإجلالي
شاعر
هنا الإبداع و الجمـــال
هنا السحر و الجلال
هنا تغريد البلابل
هنا صهباء بابل
لله در الكبير بأدبه و قلمه / ماجد الغامدي
دمت بود كبير
شاعر
( وهل جزاء الاحسان إلا الاحسان )
....
فكما أكرمتنا نكرمك
وكما حركشتنا نحركشك
والبادي أظلم
....
هههه
والله يا أبا شمس
إنه شعور يخالجني للمرة الأولى
بمحبة لا يمكنني وصفها
تجاه شخصكم الكريم
وشخصيتكم اللذيذة
لم أعرف له مثيلاً من قبل
ربما كان ذلك لرحابة الفضاء الذي نحلق فيه سوياً بغير ضغائن ولا أحقاد
بل مودة وإيثار
ولسعة المساحة التي نتحرك فيها شعراً و صفاءً
....
سعدت بك حقاً
وبمشاكساتك
وستجد في الهامش شرحاً بسيطاً يا ابن العرب العاربة
وماذاك إلا تسهيل لبعض ما قد يشكل
فلا تأخذنك حمية الجاهلية .... هههه ...
ــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــ
أسْعَدْتِني يا ( ميمَ ) ماجِدِنا وَ أَخَفْتِني يا ( جيمَهُ ) لَمَّا أما إذا ( ياءُ ) الحَسَاءِ رَمَتْ قد زادني في اللهِ حبُّكُمُ فَلَأَنْتَ سبَّاقٌ إلى كبدي اسْـ وَ لَأَنْتَ - و اللهِ - الحبيبُ وَ قَدْ فانْعمْ وَ يا طيبَ الذي اعْتَقَدَتْ وَ اسْلُكْ بنا يا ماجدٌ سُبُلاً وَ انْفضْ غبارَ الدِّرْعِ إِنَّ يَدي وَ احْذَرْ مِن الطعناتِ يُتْقِنُها وَ انْكُصْ عَلى عَقْبَيكَ يا ( أسداً ) مَرَّتْ على شَيْبَاتِهِ حِقَبٌ قَدْ جاءَهُ ( شِبْلٌ ) وَ في دمِهِ يا ( لحيةً للوجدِ نَحْلِقُها ) وَ نؤُجُّ جَمْرتَهُ ( بِحَرْكَشَةٍ ) أبْصَرْتَنا ( بالجسرِ ) إذ رَعَشَتْ وَ تَجَمَّدَتْ شَفَتايَ مِنْ قُبَلٍ وَ تَشَنَّجَتْ أُذْنايَ ( مَعْذِرَةً ) وَ تَكَسَّرَتْ أضلاعُها قِطَعاً أَفَهَلْ تَعيبُ اليومَ تَوبتَنا فَلَئِنْ تَبَدَّى في الهوى خجلي من بعد ما قارفْتُ من زَلَلٍ من فوقِ ( جسرِ الدَّيرِ ) نُرسلُها فإذا أنا ( خَمْرٌ ) لِشَارِبِها فلأُسْكِرَنَّكَ من قُهَيْوَتِنا وَ لأجعلنَّكَ في سُرادِقِنا وَ لأُقْعِدَنَّكَ ( حَبْسَ ) شاعِرِنا وَ لأشفِيَنَّ غَلِيلَنا قُبَلاً يا مَن نظمتَ الشعرَ تمزُجُهُ ذُقْ منْ صنائِعِكَ التي ذُقْنا وَ ازْرعْ فما جَنْيُ الأقاحِ لِمَنْ أعلنتَ أنكَ في غِنَىً عَنَّا فَلْتَأْتِنا بالمثلِ نقبلُها لو واعدَتْكَ اليومَ شفرتُه قدْ زِدْتُهُ شحذاً على شَحْذٍ لو كان حُبي عِندَكُمْ سَبَدَا أو كانَ حُبي مَحْضَ فاصِلَةٍ إنْ ( أَشْأَمَتْ ) نَحوي رواحلُكُمْ أو ( أَنْجَدَتْ ) عِيري بِرَبِعِكُمُ قد نَالَ مِنَّا بوحُكُمْ مُهَجَاً و اللهِ نهواكُمْ وَ ندعوها من ربنا ذي العرشِ ( يَسْتُرُكُمْ )
ـــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــ
الهامش :
1- هاوش : بالعامية الخليجية معناها لاعب و شاكس و تحركش
2- مثل شعبي يقول : وقعت وما حدا سمى عليك , ومعناه أن هناك من ينتظر زلتك وقد جاءته على طبق من فضة ( ومعنى المثل حرفياً : أنك لمل وقعت ما حدا قال لك : اسم الله عليك )
3- أنتهج نهج معلمي الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري في معارضته للشيخ جميل الزهاوي عندما قال له أنه وجده في جهنم مقعداً حيث قال :
أعمى المعرى جالساً عن شمالي
فضحك الزهاوي وقال :
يرحمه الله , لم يدخلني جهنم فحسب , بل جعلني مقعداً فيها أيضاً
قلم منتسب
ماجد الغامدي
وأكـادُ أسلوهـا فتسحرنـي
طيفاً فأجنـي بعـدَهُ السَهَـدا
و أرومُ أن أنسـى..! فوأسفـا
إذ لا يـزالُ الشـوقُ مُتَّقِـدا
إنّـي لأحيـا كلّمـا خَطَـرت
ذكرىً يهُبُّ بها صبـا بـرَدى
وأخالُني إن لـم تَعُـد حَرَضـاً
فالقلبُ لا "يسلو" الهوى أبـدا
لست بحاجة لشهادة او إشارة فقداعتدنا منك ما هو فوق الجمال
وأروع من الإبداع
إشارتي هنا الى معنى لمحته بين حروفك
و أرومُ أن أنسـى..! فوأسفـا
إذ لا يـزالُ الشـوقُ مُتَّقِـدا
تأسف لكون الشوق متقدا وتروم نسيانه
ولا تعش بغيره!!
هل تجد في العواطف قيدا
كيف والقلب لا يسلو الهوى أبدا؟
شاعر
أهلاً أبا رامي
النسبة الباقية "ضاعَ" شذاها وضاعَ رحيقها قبلاتٍ بين القبائل فليتك فرشتَ جبّتك لنجمعَ أشلاءَها وأضعها قبلةً على جبينك !
تحياتي وتقديري
