2
عندما يصبح الساسة تجّارا ..
وأصحابَ مصانعْ..
يلدُ الشعبُ البضائعْ .
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
2
عندما يصبح الساسة تجّارا ..
وأصحابَ مصانعْ..
يلدُ الشعبُ البضائعْ .
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
طبيب القلوب استاذي خليل
العقل كالقلب مزرعة
محبتي لك وألمي معك
نحفظ الكثير
لكن كيف نستثمره في تجارة الآخرة بسوق الدنيا
هل اصبت ؟!
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الرسالة الرابعة
السبت 9\6\2007
الآبائية الفكرية
في بلاد يتلى فيها القرآن آناء الليل واطراف النهار لايدرك القارىء فيها ان هذا القرآن لنودع زمن الخوارقية والذاكرة المخيالية من ناحية ونودع الكسل الفكري من ناحية ثانية
فاما الخوارق فوهبنا الله ... قانون السنن ولن تجد لسنة الله تبديلا ولا تحويلا
واما الكسل فوهبنا الله قانون ... من يعمل سوءا ً يجز به ... وقانون لن نتغير من تلقاء انفسنا الا بعد أن نبدأ بتغيير انفسنا
وعلى حد زعم مالك بن نبي فان بعض الناس تحمل فيس جماجمها افكارا ً ميتة ينبغي دفنها والاسراع في الدفن سنة مؤكدة
العلة اذن فينا .... وفي طريقة تفكيرنا
يقول د. خالص الجلبي : يمتاز العقل (النقلي) بثلاث أمور: تمرير الأفكار بدون فلترة.
ونشر الأفكار بحماس وإخلاص أكثر من الوعي...وتبريرها، والدفاع عنها بضراوة، والدخول في صراعات حدية مع الأفكار الأخرى، بدون علم ولا هدى ولا كتاب منير.
ويمتاز العقل (النقدي) بالمقابل يمتاز بثلاث: مراقبة الأفكار وفلترتها بدون ملل.
وإدخال التصحيح على الخطأ.والتحرر من المعصومية، فليس أحد فوق الخطأ أو دون النقد، وتكوين آلية نقدية تعمل ذاتياً لتشكيل (النفس اللوامة )
\
بالغ تقديري لمن حضر
الإنسان : موقف
3
يا بلدي الطيب :
لفرط طيبة قلبك .. تمنحه للفاسدين.
ولفرط طيبتي ..
امنحك قلبي .
خليل الألم ..
سأتابع صفحاتك تلميذة تتعلم ..
تقبلني على ضفاف رسائلك في صندوق العقل ..
احترامي الكبير لعقلك وكل الود لقلبك .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الرسالة الخامسة
الاحد 10\6\2007
صدقك وهو كذوب
قرأنا في صحيح السنة المطهرة ، أن ابليس لعنة الله عليه .... جاء الى الصحابي الجليل ابو هريرة رضي الله عنه وأرضاه حينما كان يحرس ميرة المسلمين ، فعلمه ان يحصن ويحفظ نفسه ببركة دعاء آية الكرسي ...
والحديث مشهور ... وفيه قال سيدنا رسول الرحمة والسراج المنير محمد المصطفى بأبي هو وأمي ....
عن ابليس اللعين ... كذبك وهو صدوق ....
تعلم ابو هريرة ونحن من بعد لانزال نتعلم انه لا يجوز ان نصدقهم في شيئ؟؟؟؟
لانهم من صنف صدقك و هو كذبوب.....
ان الجن كالانس يدورن بين اربعة اصناف لا خامس لها:
صدقك و هو صدوق
صدقك و هو كذوب
كذبك و هو صدوق
كذبك و هو كذوب...
ثم انه صلوات ربي و سلامه عليه حكم على ذك الجني بان صدقك و هو كذبوب بتكرارالكذب الصادر منه حيث تعاهد بان لا يعود و كرر العهد و الاخلاف به ثلاثا فكان من البديهي ان نحكم عليه بانه كذوب....
عن أبي هريرة قال: (وَكَّلَنِي رسول الله صلى الله عليه وسلم بحفظ زكاة رمضان، فأتاني آتٍ فجعل يحثو من الطعام، فأخذته وقلت: والله لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: إني محتاج وعليَّ عيالٌ ولي حاجةٌ شديدة، قال: فخليت عنه، فأصبحت فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا أبا هريرة ما فعل أسيرك البارحة؟ قال: قلت: يا رسول الله! شكا حاجةً شديدة وعيالاً فرحمته فخليت سبيله، قال: أما إنه قد كذبك وسيعود، فعرفت أنه سيعود لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه سيعود. فرصدته فجاء يحثو من الطعام فأخذته فقلت: لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: دعني فإني محتاج وعلي عيالٌ ولن أعود، فرحمته فخليت سبيله، فأصبحت، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا هريرة ما فعل أسيرك؟ قلت: يا رسول الله! شكا حاجةً شديدةً وعيالاً فرحمته فخليت سبيله، قال: أما إنه قد كذبك وسيعود. فرصدته الثالثة فجاء يحثو من الطعام، فأخذته فقلت: لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذه ثلاث مرات تزعم أنك لا تعود ثم تعود، قال: دعني وسوف أعلمك كلماتٍ ينفعك الله بها، قلت: ما هي؟ قال: إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي – {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوم } [البقرة:255]- حتى تختم الآية، فإنه لن يزال عليك من الله حافظ، ولا يقربنك شيطانٌ حتى تصبح؛ فخليت سبيله. فأصبحت، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما فعل أسيرك البارحة؟ قلت: يا رسول الله! زعم أنه يعلمني كلماتٍ ينفعني الله بها، فخليت سبيله، قال: وما هي؟ قلت: قال لي: إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي من أولها حتى تختم الآية: - {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوم} [البقرة:255]- وقال لي: لن يزال عليك من الله حافظ ولا يقربك شيطانٌ حتى تصبح -وكانوا أحرص شيءٍ على الخير- فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أما إنه قد صدقك وهو كذوب، أتعلم من تخاطب منذ ثلاث ليالٍ يا أبا هريرة ؟ قال: لا. قال: ذاك الشيطان).
هذا الحديث أخرجه البخاري رحمه الله تعالى في كتاب: الوكالة، باب: إذا وكل الموكل رجلاً فترك الوكيل شيئاً فأجازه الموكل فهو جائز.
لقد حصل لعددٍ من الصحابة مواقف مثل موقف أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، فمن هذه المواقف:
1- أن أبا أيوب الأنصاري حدَّث أنه كانت له عكة فيها تمر، وكانت تجيء الغيلان من الجن -ومنه قول الصحابي: [إذا تغولت الغيلان فعليكم بالأذان] إذا تراءت الغيلان أمامكم وظهرت فعليكم بالأذان؛ لأن الأذان يطردها- وتأخذ منه، وفي الرواية: أنها علمته آية الكرسي، وأنه لا يقربه شيطان، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (صدقك وهو كذوب).
2- كذلك قصة أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه: أن أباه كعباً أخبره أنه كان له جرين فيه تمر -والجرين: هو البيدر الذي يجمع فيه الطعام- وكان يتعاهده، وكلما جاء يتعاهد هذا البيدر وجده قد نقص، فحرسه ذات ليلة فإذا هو بدابةٍ كهيئة الغلام المحتلم، قال: فسلم فرد السلام، فقال: ما أنت جنٌ أم إنس؟ قال: جنٌ، فقلت: ناولني يدك، فإذا هي يد كلب وعليها شعر كلب، فقلت أهذا خلق الجن؟ قال: لقد علمت الجن أن فيهم من هو أشد مني، فقلت: ما يحملك على ما صنعت؟ قال: بلغني أنك تحب الصدقة فأحببت أن أصيب من طعامك. فقلت: ما الذي يحرزنا منكم؟ قال: هذه الآية -آية الكرسي- فتركته ثم غديت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته قال: صدق الخبيث. رواه ابن حبان في صحيحه .
3- وحدثت كذلك حادثة أخرى رواها عبد الله بن مسعود قال: لقي رجلٌ من أصحاب محمدٍ صلى الله عليه وسلم رجلاً من الجن فصارعه فصرعه الإنسي، فقال له الإنسي: إني لأراك ضئيلاً شخيتاً كأن ذريعتيك ذريعتا كلب -تصغير ذراع- فكذلك أنتم معشر الجن أم أنت من بينهم كذلك؟ قال: لا والله. إني منهم لضليع. يقول الإنسي: أنا أراك ضئيلاًً -أي: دقيق الجسم- شخيتاً -أي: مهزولاً- فهل أنتم الجن هكذا أم أنك أنت ضعيف من بينهم؟ قال: لا والله إني من بينهم لضليع- أي: جيد الأضلاع، ولكن عاودني الثانية فإن صرعتني علمتك شيئاً ينفعك، قال: نعم. فصارعه فصرعه قال: تقرأ: اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوم [البقرة:255] فإنك لا تقرأها في بيتٍ إلا خرج منه الشيطان له خبجٌ -أي: ريحٌ- كخبج الحمار، ثم لا يدخله حتى يصبح. وهذه الروايات في بعض أسانيدها ضعف، لكن ثبت أن عمر رضي الله عنه صارع جنياً فصرعه، وهذا من قوة عمر رضي الله عنه، وعاوده فصارعه فصرعه.
4- وجاء في بعض الروايات كذلك: أن أبا هريرة رضي الله عنه عندما كان يحرس تمر الصدقة اشتكى لما رأى ذلك الرجل يأخذ منه، قال: فأخذته فالتفت يدي على وسطه فقلت: يا عدو الله! وثبت إلى تمر الصدقة فأخذته وكانوا أحق به منك، لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيفضحك، وفي رواية قال: ما أدخلك بيتي تأكل التمر؟ قال: أنا شيخ كبير فقير ذو عيال، وما أتيتك إلا من حاجة، ولو أصبت شيئاً دونك ما أتيتك، ولقد كنا في مدينتكم هذه حتى بُعث صاحبكم، فلما نزلت عليه آيتان تفرقنا منها، فإن خليت سبيلي علمتكهما، قلت: نعم. قال: آية الكرسي، وآخر سورة البقرة من قوله: آمَنَ الرَّسُولُ .. [البقرة:285] إلى آخرها.
يارب سلم سلم
رائع استاذي خليل
قبلة على جبينك
بارك الله فيك خليل
جلنا على دين آبائنا
أما حان زمن الولادة
ولادة من رحم الأشخاص و الإمعة
لعالم الحرية و الأيمان الفطري
عالم العبادة العالمة
العبودية الحقة
.......
تحياتي خليل
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
سئل أحد الاحبة ذات يوم : هل نحتاج نبيا ً لنفهم ديننا من جديد ؟
فقيل له
لا
نحن نحتاج الى عقل جديد نفهم به ديننا الآن !!!!
بورك الجمع الذي ... هنا .... حضر
يقول علي عزت بيجو فيتش (( لكي نفهم العالم فهما ً صحيحا ً لابد أن نعرف المصادر الحقيقية للأفكار التي تحكم هذا العالم وأن نعرف معانيها )) فالحياة لاتتوقف كثيرا ً على فهمنا لها .