قافية على دموع القدس...

رائع ورائع ورائع

ماشاء الله

لأول مرة أقرأ لك التفعيلة
ولو لم يثبتها أحد لثبتها بمسمارين مصلوبة على ألواح الواحة ليقال
هنا الابداع والتجدد والصدق

دمت يرعاك الله

أخي
لافض فوك
حقيقة من أجمل ما قرأت
روعة بكل معاني الإشادة
لا ينقصها مدح فهي شهادة بذاتها لكل شاعر ، تطبع بماء النور حروفها
جزاك الله خيرا
لله درك شاعر وربي شاعر حقا

أخي وحبيبي محمد ابراهيم الحريري ..

سعدت بوجودك هنا و على ردودك الجميلة ...

القدس هي جرح تغلغل في اعماق التاريخ العربي ..ومن لم يتالم لالمها فهو خائن ..

شكرا

حقاً تمنيت أن أعانقك فترى دموعي في بسمة عيوني
ابتسمت برغم القهر
لأنني وجدت ولأول مرة قلم يفيض بصدق وحس عميق
لا يتصنع الهم
ولا يبحث عن تصفيق لكلمة حق يقولها في وجه الباطل
فدعني أخي أمد يدي لعلها تحظى بمصافحة يدك الكريمة التي كتبت
ودعني أسمح لنفسي
بتثبيت
هذا البيان المدهش
لكي تراه الأعين
تحيتي أبد الدهر
وقد أعود إن أسعفتني القريحة

أخي الحبيب عمر ..

بارك الله بك و أشكرك من أعماق قلبي على إثناءك على قصيدتي ..

وأشكرك مجددا على تثبيثها حتى تظهر للشعراء الكرام ..

تقبل مني خالص تحياتي أيها الرائع..

أيها الأمين..

لقد كنت أميناً كما عهدناك في غيرتك على الأمة ..أميناً في تجسيد الداء ..أميناً في نقل شعورنا

فلك الإعجابُ والتحية

لا لن اعلق ولن أقول شيئا..
فلا يمكنني أن أقول سوى حفظ الله هذا القلم وصاحب هذا القلم..
لامست كل جروحي أيها المبدع..
ونفضتَ عن قلبي غبار الحزن واليأس..



تحياتي واحترامي

الشاعر محمد الأمين السعيدي
تتدفق شاعريتك مثل نهر ,
وتعصف كلماتك مثل ريح
وتصدح موسيقاك مثل سيمفونية
لله درك من شاعر
نوف

شكرا على مرورك نوف ..

تقبلي تحياتي فقد سعد بتفاعلك مع الموضوع ..

شكرا مجددا

هذا هو الشعر ..
واجدك في التفعيلة مبدعا ..
وفي كل مرة تتفوق على نفسك .
انني فخور بك وبأستاذك .
تصويب : اهداني خطاباتٍ و(اموالاً).
تحياتي الكبيرة ايها الفنان .

شكرا على مرورك معاذ..

سعيد دائما بتصويباتك و انطباعاتك ..

تقبل تحياتي

أنا يا قدسُ لم أعرف طريق الخوف و الهرب ِ
ولم أشربْ نبيذ الغدر من خمّارة العرب ِ
وما زوّرت إحساسي
ولكن خانني تعبي
\
يقول مالك بن نبي المفكر الجزائري إنه بقدر حديثنا عن مشاكلنا الداخلية بقدر الاطمئنان أننا نعمل في المكان الصحيح ،وبقدر حديثنا عن الصهيونية والماسونية وماتشابه من عناصر خارجية فإننا نبتعد عن مكان الخلل
\
بوركت ايها الشاعر الثائر

شكرا على مرورك هنا خليل ..

تعجبني دائما طريقتك في الردود..

شكرا

ضياع هذه الليلة ْ
تُذكّرني بتاريخي الذي هلكت ثوانيه ِ
على أهداب شرقيّة ْ
تُحلّق بي على طيش المسافات النسائية ْ
فيا إشراقة الليل ِ
أنا رجل حماسيّ و أحلامي حماسيّة ْ 1
أطارد ردّة الأجراس في أعماق إحساسي
أطاردها..
فترسم نقطة سوداء َ
تدخل عبر أنفاسي
قضائي أن أثور عليك يا قلبي
فإن بدايتي نكسة ْ
وإن نهايتي نكسة ْ
كتبت على دموع القدس قافية غرامية ْ
ورحت بها إلى الوالي
فأعطاني سماحته دنانيرا يهودية ْ
وأكرمني
وأهداني خطابات و أقوال سياسيّة ْ
أنا رجل تلبّد فوق أرض الجرح أعواما
يُلاحظ موطن الحُرقة ْ
يُصوّر دمعة الورد ِ
ويشهد فرحة الناجين من ذبّابة القرد ِ
ولمّا عانقت كفّي مداد الشمس و البهجة ْ
و لما كدت أمطر جائني الجنديُّ
ناداني ...
معي أمر من الوالي
حرام أن تغيث الأمة العطشى
فيا بعضي الذي أسقطته في قمة القاف ِ
لم الأوراق في عينيّ تشتعلُ
لم الألوان ترتحلُ
لم البلوى تسير على شعاع الشمس في وطني
إلى الأرواح تنتقلُ
ويا نصفي الذي أغرقته في قمة الدال ِ
ويا كلّي:

صلبتَ القلب في أنفــــــاس تنّيــــن ورحتَ تطوف في دوّامة السين ِ وغُصتَ اليوم في إحساس عاشقتي ولما جئتُ ألقّيتَ النوى دونــي

أنا يا قدسُ لم أعرف طريق الخوف و الهرب ِ
ولم أشربْ نبيذ الغدر من خمّارة العرب ِ
وما زوّرت إحساسي
ولكن خانني تعبي
ولم ألثم فم البلوى و لم أسرقْ عروس أبي
ولم أُخلق من اللهب ِ
ولكنّي
عرفت العُرْب فانهارت أمانينا
وخُنتُ الصمت فاجتاح الظلام يدي
وبعت الكفر للأوراق و الإيمان للعرب ِ
فإني كافر بالخوف في صحوي و في سُحبي
وإني مؤمن بالسيف والمدن الدمائيّة ْ
أنا يا قدس لم أركب و لم أنزل و لم أعشقْ
ولكنّي
جعلت الشعر و الأحلام عينيك ِ
وذقت الحلو من أعناب خديك ِ
ورحت أطارد الأشباح من وجه إلى وجه ٍ
وأكتب في عيون الغيد قدسيّة ْ
وأرسم في بحار الخمر و الإحساس قدسيّة ْ
لأحمل وجهك المنفي في كفي
إلى مدن بلا بشر
إلى أرض خياليّة ْ

1ـ حماستي هنا ليست انتماء إلى اي جهة معينة إنما هي من الحماس فقط
سعيدة في 7/2/2007

أنا رجل حماسي وأحلامي حماسية ..

أنا لا أزال أذكر ما أحدثته في تلك الأمسية الشعرية من ضجة ..

بوركت يا أمين ..

شكرا

أنا رجل حماسيّ و أحلامي حماسيّة !!

ما أروعك يا صاحبي وما أصدقك !

تكلمت بلسان القلوب فبوركت شاعراً مجيداً وقلباً صدوقا

تحياتي وإعجابي