السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكرام الأوفياء في واحة الخير
يسرني أن أزف إليكم ترحيبا حارا : بصديق وفي ، وأخ كريم الخلق ندي ، وباحث متمكن ألمعي ؛
أحسبه ممن وهبهم الله علما وفضلا وبسط لهم في رزقه ،
فحباه أريحية فريدة ، وقدرة على البيان فريدة .
إنه الصديق العزيز والأخ النبيل
الأستاذ / أحمد الرشيدي
ولتسمحوا لي أن أقدم هذه الأبيات الخجلى في الترحيب به ؛
راجيا له طيب المقام بين مبدعين متميزين ، وأولي ألباب ، وذوي رقي في الإبداع والفكر ،
ومرتقبا منه إضافات سنفيد منها جميعا ؛ فهو ممن يعتزون بالعربية لسانا وبيانا ووطنا.
**********
مرحبا أهلا وسهلا بالرشيدي ذي الوفاء ، الصادق، الحر ،المجيدِ وأخي الجود ، وخدن المرتضى من خصال ليس يحصيها شهودي أنت في واحة خير وهدى بين إخوان كرام الود ، صيدِ يتسامون بإبداع سرى كالندى الباسم ، والفجر الوليدِ ويحيون بإشراق السنا كل حرف صادق الفكر ودودِ إنما أنت هنا منتظر منك إبداع تزيا بالورودِ وبيان ينسج الحرف رؤى تترامى في ذرا الأفق المديدِ وتعيد الأمل المرجو في رفعة الفصحى ، على درب الجدود ِ يا صديقا سعد الشعر به فرحا تشمله بهجة عيدِ وأخا ينساب منه العلم في رائع القول ، بإتقان الجديدِ ربما يعجز شعري حينما أدعي أنك ذو القول السديد فاعذر الحرف إذا عي فلم تفِك الحق تلاحين القصيدِ