ياسلام عليك وعلى الشام
وعلى القصيد الياسميني الناصع البياض
دمت بخير شاعرًا صداحًا بالجمال
أختك
بنت البحر
الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ياسلام عليك وعلى الشام
وعلى القصيد الياسميني الناصع البياض
دمت بخير شاعرًا صداحًا بالجمال
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
أستاذي الراقي
صاحب الوجه السمح (البشوش)
د. سمير
مررت لأستظل بفيء هذهِ الفاتنة فحسب فأعجبتني جداً
فقررت أن أتخذ من هذا الغيط محطةً لسفري دوماً
لذلك سأعود بعد حين
مودتي وتقديري ليراعك البهي وشخصك الكريم الطيب
أيها الأخ الغالي:
تستحق منا الشام ما هو أجمل وأكمل ، وتالله ورغم ما يشعر به الآخرون من علو كعب القصيدة إلا أنني لا أزال أشعر بعدم الرضا وأبحث في أبجدية اللغات عن حرف أكثر إشراقا وسموقا يليق بقدر هذه المحبوبة.
مهما يكم من أمر فإن مرورك هنا أخي ، وردك اللطيف ورأيك الكريم ربما يزين عنقي بالجميل ، ويخفف عن نفسي لومها بالتقصير.
لا عدمتك أخا وشاعرا.
تحياتي
ايها الأديب / سمير العمري الأكرم
هذه يتيمة الدهر , ومفخرة كل عصر
ويمكن وصفا بهذا البيت :
ملاعب جِنة لو سار فيها سليمان لسار بترجمان
استاذي د .سمير العمري
الشاعر الرائع الرائق البيان السحري اللفظ
ما مثلي ليعلق ولكن اشجاني ما مدحت ومن مدحت
ولكن قصيدة مصر اقوى
معلشي اصل انا مصري
ادام الله عليكم هذا البحر المائج من الشعر الرقراق العذب الاصيل
قصيدة بعبق الشام ورائحة العقيدة و رياح الجهاد و نور الايمان
دمت ايها الحبيب لنا مبدعا متألقا وربي
الشاعر الكبير د. سمير العمري
ها أنا أمام هذه القصيدة من جديد
أطرب لها واستمتع بجزالتها وقوتها
فعلا هي درة من درر الشعر
عدت للقصيدة لأطوف فيها , قبل زيارتي لدمشق
وسأذكرها هناك وأتذكر كل حرف , فهي زوادة غنية
تحايا قلبية
نوف
تأخرت جدا
كنت أريد أن أكون أول من يحتضنها
ولكن حينما قرأت كلماتك الجميله
سعدت جدا ودائما أشعر بالسعاده لاننى فى هذه الواحه
محمد زغلول