هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
..........................
يا غراماً قد برى هذا الفتى جفْنُهُ ليلاً نهاراً قد نكَص(1) قد براهُ العشق حتّى إذْ بدا حائراً يروي الحكايا والقصص هائماً فوق الروابي يمتطي مهرةً كحْلاءَ(2) شقْراءَ النَّمَص(3) يرتجي شوقاً نقيَّاً طاهرا علَّهُ يضفر قريباً بالفُرَص يزفُرُ الآهاتَ في عتم الدُّجى عزْمُهُ دوماً متينٌ ما نقَص يأملُ اليوم الذي فيهِ الغُنى، لحْمُ ضأنٌ، ثمَّ بردٌ، فالمغَص
صديقي ومعلمي د.عمر
أتحفت جوارحي بهذهِ الفاتنة
فأحببت أن أداعبك شعراً ثم مزحة في آخر شطر.
مودتي لهذا القلب الذي ينبض بالحب.
.............................................
1- نكَص: أحجم عن الشيء، والمقصود أحجم عن النوم
2- الكحلاء: السوداء العينين.
3- النمص: رقّة الشعر ودقّته.
فَالـجَـزَاءُ المُنْتَـقَـى سِكِّيْـنُـهَـا
حَزَّنِـي كَالطَّيْـرِ مَذْبُوْحـاً رَقَـصْ
ما أجمل هذا البيت معنى ومبنى وسبكا!
قصيدة غلبها الوجد حتى أوجدت ، ولعمري إن من أضاعك فقد أضاع.
يحفظك الرحمن.
تحياتي
بوركت و حييت أخي الحبيب
د. سمير
ـــــــــــ
تشتاق إليك صفحتي
فمنذ زمن لم نتصافح ولم تمر بي
وأشكر ثقتك و حسن ظنك
ولك مني كل تقدير
فَالـجَـزَاءُ المُنْتَـقَـى سِكِّيْـنُـهَـا
حَزَّنِـي كَالطَّيْـرِ مَذْبُوْحـاً رَقَـصْ
الله الله يا عمر
رائعة رغم وعورة المسلك وضيق الدرب..!
عموماً لست بحاجة لمرثيّة ذاتية لتكون هزّاع بن الريب من جديد.. فقط افعلها ودع رثاءك عليّ !! :)
ألف سلامة عليك هي فقط دعابة راثي أقصد محب !
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ههههه
أيها الماكر الحبيب
كيف أفعلها و قد وعدتك ألا أسبقك لا في حلال و لا حرام
ههه
ههه
فامش
و أنا في إثرك
( أمد الله عمرك و حفظك من كل سوء )
ولك حبي وتقديري أيها الغامدي الجميل