يا عمر جد جميل ما أقرأ لك أيها الحبيب ، دائما تأتي بجديد يجعلنا نقرأه بطرب ..
شكرا
السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
يا عمر جد جميل ما أقرأ لك أيها الحبيب ، دائما تأتي بجديد يجعلنا نقرأه بطرب ..
شكرا
لا أدري لماذا يتصارخون لهذا الحد من الصراخ بشأن الشعر ومدارسه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل أصبح الشعر قانوناً ومن أراد أن يكتبه فعليه تعويض بياناته بهذا القانون ثم يمضي؟؟؟
لا أظن ذلك...........
ومهما يكن من أمر،،،،،،القصيدة جميلة جدااااااااااااااااا
و إذا تسنى لي بيوم أن أكتب كحرفك......._ولا أظنني قادر عليه_
سأكون مختالاً به..........
فَتِه أيها العلم بشعرك الغضّ الندي.........
تقبل محبتي وإعجابي
أحمد وليد زيادة
الله ..الله
جميلٌ إبداعك أخي
وما اقدر اقول غير
المبدع د. عمر
ألهمتني قصيدتُك الحلوة هذين البيتين البسيطين السريعين :
ذَريني دافيءَ الأقداحِ لا الوجدِ
فلي وجدٌ أحرُّ - فُديتِ - من وقْدِ
ولكنْ أكؤُوسي مثل اللقاء بدتْ
ووصلاً ثانياً نلقاه في نجدِ !!
------------
هنا إشارة الى قول المتنبي : نحن أدرى وقد وصلنا لنجدٍ ... الخ
مع الود
سامي العامري
الله .. الله
ما رأيت رقة وعدوبة مصلوبة بأوتاد البيان على سياج اللغة كهدا النص المتفجر روعة الأسر حسا وشعورا ولغة وصورة ...
بدا كالطائر المتفلت يشق عباب الكون يغرس في أرجائه ألحانه .. لا مجرد النثر فقط ..
وإدا بمظاهر الطبيعة حولها تهتز طربا وحبورا .. وهدا هو حال النص الجميل يستنطق الأشياء حوله !
أهنؤك أيها الشاعر على هدا النص البادخ العابئ بالشاعرية الناطقة حقا ..
لقد أدهلتني أحدى صورك المخيفة فيه وهي قولك :
وَ نِيْرُ تَعَلُّقِي بِهُيَامِكِ الَأَشْهَى=بِأَضْلاعِي كَوَسْمِ النَّارِ فِي العَبْدِ
فلله درك من أي واد وشعب لغوي صوري اقتنصت هده الصورة
كوسم النار في العبد
يالك من وصاف خطر وصياد فطن للآلي البيان ... ثم لايعجزك دلك
تحية تقدير واعجاب بحرفك الجميل الثري القوي
كن بخير
سبم قلمك استاذي
رغم صعوبة قراءة الخط
تحية من دمشق
فرسان الثقافة