الحمد لله على السلامة
"
القدير / ماجد الغامدي
"
سعيده بقراءة قصائدك
كالعادة مميز
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الحمد لله على السلامة
"
القدير / ماجد الغامدي
"
سعيده بقراءة قصائدك
كالعادة مميز
,,,,,,,
وهذه الثالثة
مع حبي :
,,,,,,,
جِئْتَ تَرْمِي بِالشِّعْرِ فِيْنَا شِهابَا يَا عَذابًا كَمْ زِدْتَ الأَنَامَ عَذَابَا وَيْحَ عَيْنَيْكَ هُنَا , هُنَاكَ سَرابٌ يَتَراءَى فِي مُقْلَتَيْكَ سَحَابَا أَفَأَنْتَ الَّذي بِعِطْرٍ بِفِيْها سَحَرَتْكَ الغَدَاةَ ؟ يَا مَنْ تَصَابَى !! أَمْ قَوَافِيْكَ كَشَّفَتْ عَنْ كِعَابٍ نَزَعَتْ عَنْهَا ثَوْبَهَا وَ الحِجَابَا هَلْ ذَكَرْتَ الَّذي انْتَقَدْتَ بِشِعْرِي فِي رُبَا ( مَوْلَاةِ الهَوَى ) صِرْتَ نَابَا فَأَنَا هَقَدْ جِئْتُ أُزْجِيْ رُدُودِي فَاسْتَتِبْ عَنْ ذَنْبٍ فَشَعْرُكَ شَابَا
,,,,,,,,
ههه
إنما هو إنتقام من ردك في مولاة شعري
أما هناك
سأسلخنك سلخًا
مودتي
مع المزيد من إقراري بشاعريتك الفريدة
و جمال بحرك وحرفه
تحيتي
الأستاذ الكريم الشاعر القدير أيمن كمال
أهلاً بك يا عزيزي في الصف الأول من الأحباب المكرمين
أما صداك فقد فاق الصوت جمالاً..
تذكرت قول الشاعر المبدع عبد الرحمن رفيع :
اش كثر ثم اش كثر
ثم اش كثر
اش كثر لولا البنات
اش كثر كانت كريهة هالحياة !!؟
أنا أقرأها جميلة هالحياة !!
مع وافر تحيتي وتقديري
الأديب الحبيب
والشاعر الأريب
ماجد الغامدي
لحن تطرب له القلوب
وتهواه الأفئدة
وتعشقه النفس
جميل سلس هادئ
ويكأني بنفحـةِ المسـكِ عطـراً
أهي من جنسنا أكانت ترابـا!؟
أي فجرٍ أتى بهـا لسـتُ أدري
ويكأنّي بلغـتُ فيـهِ السحابـا
كِدتُ لـولا تورّعـي أن أُمنـي
لهفةَ الشوقِ أن تزيـلَ الحجابـا
الحمد لله
سلمتَ لنا
فلم تزل الحجابا
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
ترحلت ُ هنا كأن لم أكن قد رحلت ..
ترى هل عبرت عينيها يا صاحبي ؟؟
كلما تشرد الكلمات نرجع إليك لأنك شاعر ... شكرا