قد وعدتكم ان آتيكم برد الاب على ابنه في قصيدة أبتاااااااااااه --للتربية
وهاهي المناجاة من الاب لابنه ولحلمه
"حبةُ مهجتي"
ولدي وحبة مهجتي في فرصة العمر الندي كيف السبيل لأنملي حتى أبثك مقصدي لمَا عرفتَ مبشراً جنباتِ قلبي سؤدَدي عيناي يلمع إنسُهم يا نفسَ هيَا غرِدي الله حقق لي الرجا والحلم يأتي في غدي لهفي لآجل مجيئه يزهو وغار تجلدي أسمو فارسم قبل أن تأتي ربيع توردي إني سأغزوه الـعوا (طف) و الحنان بموردي إني سانسج من بريـ (ـق) العين ثوب المولدِ إني سأقتطع الرغـيـ (ـف) لأشبع الحِب الندي إني سأقتلع النجــو (م) لكي تنير فتهتدي وأتى صُراخُك من فمٍ كم ذا يلذُ وأفتدى حلمي بأن أعطيك عمـ (ـريَ) يا صغيري فاسعدٍ وقت الطفولة فوق ظهـ (ـريَ) لا تغادر دوحتي وارمي كراتك فوق حجـ (ـريَ) لا تكلٍ وتسْهدٍ وإذا تشبَ صبيٌنا وجًاه فهمِك مرصدي فاغرف من العلم النقي كي تنتفع ليس الردي أعطيك كل تجاربي في فرصة العمر النَدي والصبر من نفسي على هفوات حب عامدٍ إني أريدك يا فتى رجلا وشهما تفتدي تمشي كما يمشي عمر فذا ولا تترددٍ بتواضع وتبصر و تناصحٍ وتوددٍ بتغافرٍ وتحسسٍ لمدى الأمانة في غدِ اعمل لدنيا وامتلك أُخراكَ تبقى فاسعدٍ أنت الآمالُ وكلَها غلفتها بتوجدي إني أوشح دربه بكتابِ ربِ المسجدِ فلعلً تنشئة تفــو (ق) عبادتي وتهجدي بثوابها وبنورها فتصير نعم المنجدِ علِي أرُدَ لأمَتي شيئا لما أعطت يدي وتقَرُ منك بمقلةٍ فاسمو بها بالفرقدِ حتى تسود العالمي (ــن) تُروِ ذا القلب الصدي في منهج الحكم الرشيــ (ــدِ ) كتابِ ربٍ رائدٍ هيا أنر نهج الرسو (ل) على البرية تهتدي حتى تسد تلك الدنا بسلام حق ٍ ماجدٍ فليختفي طبلُ الحرو (بِ) بفسحةِ الدينِ الندي
دمتم بكل حب وابداع وأسأل الله أن اكون قد وفقت في طلب الصديق ورفيق الدرب
دمتم متواصلين مبدعين