ههههه
غررتْ بك أيها الغامدي
فوقعت ساجدًا لصنم
ويل لك مني في القادمة
فانتظرني
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صنمٌ للفتنةِ منتصبٌ أهواهُ ولا أتعبّدهُ !!
هذا أمير الشعراء يا سيد جلال !
ثم أني فقط تلبّستُ روح الأمين لذلك فهو الأجدر بالإستتابة !!
أستغفرُ الله الذي لا إله إلاّ هو الحي القيوم وأتوبُ إليه !
إنّما الأعمالُ بالنيّات !
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
إذن
فويل لكما معًا
هههه
سعدت بهذه الأرواح المتآلفة على الحب والود
والأدب
بوركتم
حسناً يا عمرو !
لقد أكلت صنم التمر !
وربما يعود إن اكتملت القصيدة !
رائعة بحق
تقبل مروري المتواضع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
محمد الأمين سعيدي
رجل تكلف بالعشق حتى كلفنا ثمنا غاليا ً
وهو نزفنا الشره بعانق درره
استوقفني هذا البيت سيدي:
كأسي تحوّل في يدي شفـة
حمراء يمسح ريقهـا ألمـي
هذا بيت من الطراز الأول
بالرغم من أن القصيدة جاءت بحرارة واحدة وبانفعال متزن من البداية حتى النهاية
مع الجنوح قليلا ً الى ذروة الإنفعال عند لغة الغضب التي تسللت في بعض أبيات هذه الرائعة
أما البيت الأخير فقد شطرني الى ثلاث أشطر
شطر ارتمى على البيت نفسه
وشطر يبحث عنك ليهنأك على هذه الروعة
وشطر تحول زهرة ً ندية ليعانق كفيك أيها العذب
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
ماجد انتظرمعارضتك لأمين ما أجمل ما قرأت لك ..
أردت ُ أن أتغزل فكان هذا
جفنَايَ ثم هواكَ فوق دمي ثملوا فصبّوا الأنس في النــِّـعم بتْنَا هناكَ وانت َ ترسمني والعشق يمحو موطئ الألم لا ذوقَ يحمل ُ سرّه بيدٍ إلا ّ الذي خلعوا منَ الدّيَم أخلوا طريقي لستُ أعرفكم ْ أنا والحبيب حوارنا بفمي أمشي إليه ولا أحيط به مشـْيَ الحجيج إليه في الحرَم لمْ أحترفْ أنغامَ منْ عبَروا ويحي وكيفَ أراه في حلمي