من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذي القدير أحمد الفلاسي
وما وصلت حروفي غور الجرح ولا مكنون الشعور إلا لأنكم ملكتم زمام الفصاحة الذي سبقته بلاغة قولكم , فعرفتم كيفية تلمس الأدب وتحسس المشاعر , أنتم ومن أنتم في صولات القلم ومعارك البيان , فلم يعد شيء في الأدب نكرة عليكم .
تحياتي خجلى أمامكم ..... أستاذي.
الأب الأستاذ محمد الحريري
لكلماتك دفء غريب على حروفي الصارخة الصاخبة الضاجة بالألم , حقا إنها أبوة الأدب , ونافذة الإحساس الذي منحكم إياه الوهاب , تغلغل في النص وسبر في أغواره حتى انكم تستشفون ما رواء قيعان الشعور , هذه مدرستكم الأدبية التي نهلنا منها أيها الشلال .
لاعدمتك من أب وأديب مُحنك .
أستاذي القدير أحمد الفلاسي
وما وصلت حروفي غور الجرح ولا مكنون الشعور إلا لأنكم ملكتم زمام الفصاحة الذي سبقته بلاغة قولكم , فعرفتم كيفية تلمس الأدب وتحسس المشاعر , أنتم ومن أنتم في صولات القلم ومعارك البيان ؟.
, فلم يعد شيء في الأدب نكرة عليكم, بل -تبارك الخالق - عرّفتم النكرات في قاموس أدبكم الرفيع .
تحياتي خجلى أمامكم ..... أستاذي.
الأب الأستاذ محمد الحريري
لكلماتك دفء غريب على حروفي الصارخة الصاخبة الضاجة بالألم , حقا إنها أبوة الأدب , ونافذة الإحساس الذي منحكم إياه الوهاب , تغلغل في النص وسبر في أغواره حتى انكم تستشفون ما رواء قيعان الشعور , هذه مدرستكم الأدبية التي نهلنا منها أيها الشلال .
لاعدمتك من أب وأديب مُحنك .
جمالٌ على جمال
سمو على سمو
حرف على حرف
الله الله الله
رااااائع ومبهر
تحيتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ