كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذي الكريم / حسام القاضي ..
كما عهدتك في القصة ، تغوص في النص ، باحثا عن فنياته بدقة متناهية ، لا تترك شاردة ولا واردة إلا
وتكون نصب عينيك وبين يديك ، تشرح بمضعك بدقة ورقة ، وتتحسس برفق بواطن النصوص ، كمن يبحث
عن درة فريدة ، ليستخرجها في جملة أو صورة ..
قراءة أسعدتني بعمقها ، وإطراء زادني سعادة ..
يكفيني أنك هنا في منتدى النثر .
شكرا لك أستاذي الكريم على كرمك بالمرور وبهذه القراءة الرائعة .
أتمنى أن لا يطول غيابك ..
تحيتي .
الابنة ياسمينا ..
أيتها الرقيقة الندية النقية ..
قد منحتني أوسمة رفيعة المستوى بهذا الرد الرائع ..
أيتها النسمة الدافئة ..
أنت بحق تمتلكي حس مرهف ، وحروفك تحمل دفق مشاعر صادقة تنساب بجمال على السطور ،
مسجلة اسمى وأجمل المشاعر .
نحن من فاز بانضمامك إلى كوكبة الأدباء ، وما أنت إلا نجم متألق في مساء الواحة .
شكرا لك يا غاليه على إطرائك الرقيق الذي وصفني بأكثر مما أستحق .
لك ودي وكل الحب .
أديبنا وشاعرنا الراقي خلقا وحرفا أحمد الرشيدي ,,
ترى كم من الأبواب علينا أن نقرع والذاكرة باتت مكتظة وما من مجيب ..
عساك بخير أخي الكريم ..
سأقرع حتى يكل متني لعل من يجيب ..
شكرا على قرعك باب ذاكرتي فقد كان موسيقى رجوع ..
أجمل نحاياي باقات ود وورد تطرق باب الذاكرة شوقا ..
أنتظر من يجيب على صفحات النداء ..
كان لدي أمل بالرجوع لسابق عهدي
لكني قيودي تعرقلني ولا أدري متى اتحرر ؟!
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.