سمير وأخيرا نطقت بعد كل هذا السكوت فكانت قصيدة جميلة وموفية لحق الأرض الطاهرة وما حولها
أيها الألمعي امتيازك يعيدنا دوما إلى الصرامة اللفظية والوضوح الفني والجد في الأخذ في النص
طبعا من عرف أهدافك لا يجهل هذه الاستقامة في الجملة وهذا الالتزام النقي الشريف
شكرا أخي الكريم على حسك المتوقد بأمته ..