الرفيقة الكريمة سيلفا
وما زالت بغداد ذئبية العينين والمخالب التي ستذود عنها دوما وأبدا ..
نص مفعم بالقلق على مصير وطن يشترك الكثيرون في جريمة ضياعه ..
شكرا لقلمك الثمين
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الرفيقة الكريمة سيلفا
وما زالت بغداد ذئبية العينين والمخالب التي ستذود عنها دوما وأبدا ..
نص مفعم بالقلق على مصير وطن يشترك الكثيرون في جريمة ضياعه ..
شكرا لقلمك الثمين
الرائعه سيلفا
هنا يتسمر القلم ويجف حبره وهو يبحث عن رد فلا يجد سوى هذه العباره
بكل الحزن رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئ ئئئعه
مودتي لك
سيلفا
تحيرتُ في بادىء الأمر
من ذئبية العينين
ثم أدركت أنكِ تتحدثين
عن نبضة في قلبكِ ينبض بها حباً
وينطق بإسمها بغداد
فلكِ مني أرق التحايا
أيتها القديرة
محبتي
جميلة يا سيلفيا هذه اللوحة النثرية المترعة بالصور الرقيقة
أشكرك
و لا فض فوك
مودتي و تقديري