وبوركت أيها الماجد.
الديوان هو باكورة إنتاجات ستكون متوالية ومتسلسلة لما تحتوي الواحة من كنوز أدبية شعرا ونثرا وقصة ونقدا وحتى فكرا.
وهذا الديوان الأول هو بداية طريق سيتواصل وستكون البداية طباعة ديوانين سنويا تزيد مع الوقت إن شاء الله على أن يتم في يوم ما جمع كل هذه الدواوين في مجلد كامل نقدمه للأمة كمرجع تاريخي يرصد هذه المرحلة أدبا وشعرا وفكرا وأشخاصا وأحداثا.
ثق بأننا مقبلون على مرحلة تخطط لخير كمما يخطر ببال الكثيرين وما يؤخرنا عن ذلك إلا ضيق ذات اليد وقصور أيدي أبناء الأمة إذ بسطوا أيديهم للخنا وقبضوها عن أفعال الخير.
لك التحية أخي.