أخي وصديقي الكبير شعرا وشعورا وعشقا د . مقداد رحيم :
إني عرفتكَ ســادِنا ً مُـتـَبَـتـِّلا
لم يتخذ غـيرَ المحبة ِ مـنهــلا
فاصدحْ رعاك اللهُ إنّ ربابتي
تـُصغي وأمطِرْ كأسَ مائدتي طِلا
عهدي بقلبك فـَـرَّ من أضلاعِهِ
واختارَ أحداقَ الحبيبة ِ منزلا
****
بقي أن أسألك ايها الحبيب : هل حطت عصافيري على شجرتك ؟ فقد أطلقتها نحوك من أسابيع ..