قرأت لها قصيدة....
فلم أمل قراءتها
انتظرت الثانية .. فكانت اجمل و أروع من الأولى
اخذت أتتبع قصائدها واحدة تلو الأخرى فعرفت انني امام شاعرة مبدعة تملك أدواتها
تجيد لغتها و تؤمن بأصالة شعرنا العربي و عموده .
وجهت الدعوة .. قبلتها ..و يا كم كانت سعادتي بالغة حين قبلتها
قلت لها .. هنا في الواحة ستكونين بين النخبة من الشعراء المتميزين
الذين قل ان تجدي مثلهم في اماكن أخرى
لبت
فيا لسعادتي
بل و سعادتنا جميعا بقدوم هذه المبدعة الجديدة
أهلا بشاعرتنا الجميلة زاهية أو بنت البحر كما يحلو لها ان تطلق على نفسها
رحبوا معي ترحيبا حاراً بـبنت البحر