أغمسُ قلبي في وجعكَ كل ليلة .. لأعود من جديد أحملُ همي وهمّك معاً ..! / لا شيء يشي بحضور القمــر , حتى النجمة التي بعثتها لـ تحرسني أطفأتها لكيْ لا أذوبْ ...! / كل ما حوْلي ما فتئ يُخبرني أنكَ راحل .. عدا قلبي.. لم يسمع بـ وشاية عقلي له ! وآثر الانتظار ... بقيَ معلّق ما بينَ السماء والأرض ينتظرُ دخولكَ من بوابة المطرْ !
\
بــقلمها تلك الأنثى .