المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أدهم الأغبري
الشاعر الكريم / إبراهيم حجاب
هل انتهت ........ ؟
أحس بأنها بُترت
أم
أن نفسي التي أعجبت بها وجدتها قصيرة وكانت تأمل أن تسافر بعيدا بعيدا بعيدا
يا لهذه الروعة ويا لهذا الحب العظيم الذي اختلج في الأعماق حتى شب واشتد أواره فقذف بهذه الدرة لتكون تعبيرا صادقا عن مكنونات القلب.
ذكرتني يا أخي بقصيدة لا زلت أكتبها وقد تركتها جانبا
|
كم قد أجدت حقيقة إرباكي |
|
|
لمّا رأت عيناي أو عيناك |
|
|
يا لهذه العيون التي تسلب الألباب :)
أجمل ما شدني هو كثرة المناداة
هو تعبير عن رغبة لإنصاف قلب وراحته
هنيئا لكم شعرا كهذا
~~ يقولون ولّى وهذا الأثر ~~
أخي الشاعر الجميل أدهم الأغبري شكراً جميلاً لك
حين تطرز الشعر بنصٍّ نثريٍّ جديدٍ .. تضفي على الشعر إشراقاً جديداً يجعل حتى كاتب النصِّ يتأملُ نصه من جديدٍ ..
ولستُ أدري كيف فعلتِ بنصي كلَّ هذا أيها الكاتب العبقري؟
- ندائي فعلاً تعبير عن رغبة لإنصاف قلب وراحته ..
- هناك الكثيرُ لا يصفهُ الشعرُ وحتى العودُ الذي أتمنى أن أحترف عزفه يوماً لا أظنه يطيقُ ..
- كيف سيكونُ النزفُ لولا الجراح .. ولولا أن حروفي تجدُ متسعاً لتلتقطَ أنفاسها ..
أخي الكريم ..
هنيئا لي إشراقاً كإشراقك هذا
مرورك شرف بذاته ..