قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
الشاعر المقتدر ..الأخ سمير العمري.
أصدق القول أنه نادرا ـ ماوقفت على مثل ..مرصعتك هذه ..
أي قلب هذا الذي يقطر وجدا ..وهو يترقب لقاء حبيبته الموعودة ..
الأخ سمير أذبتنا معك ..وأنت تتطلع لحور العين في نعيم الخلد ..وأنت ــإن شاء الله أهلا لذلك ــ
إن القرائن والمواصفات تعري ما خباته بالإيحاء و التلميح ..
وهو ما يعطي القصيدة طابع الفنية ..لينجلي الصدق في شفافية سامقة ..
الصورة الجمالية بظلالها الوارفة تضفي وضوحا على المضامين ..فينبعث الإحساس من صلب نومه ..مغردا ..متساميا ..متفاعلا مع الكلمات التي أعطاها النسق الجميل حياة ..تعانق الوجدان ..فتسلب الأذهان ..
لله درك؛ ذكرتني بأبيات لابن قيم الجوزية ــ رحمه الله ــ
........يا خاطب الحور الحــسان و طالبا......... لوصالهن بجــــنة الحيوان
.......لو كنت تدري من خطبت ومن طلب.......ت بذلت ما تحوي من الأثمان
.. ....أوكنــــــت تعرف أين مسكنهاجعل.........ت السعي منك لها على الأجفان
.......أسرع وحث الســـــــــــــير إنما.........مسراك هذا ساعة لزمـــــــــــان
إلا البيت :
.....فإلى متى والعمر ينتهب الخطى...............وهناويوعظك المشيب
فله في نظري إحالتين :
ــإحداهما أنك تلوم نفسك التي عرفت الحقيقة ..وتماطلت عن تحقيق أسباب النجاح بنيل القرب ؛والرضى من الودود الحبيب المجيب..
هذه القصيدة سأقف عندها مطولا..
الأخ سمير //أحببتك في الله ..
بارك الله بك أخي أبا كريم وأسعدك في الدارين ، وإن مرورك هذا هو سبب سعادة وسبيل رضا متى هل هلت معه البسمات.
أما أن قلبي يرق فهل كنت إلا أحدكم ولا أحسبني شخت أو هرمت حتى تجف مشاعر العاطفة من قلبي.
وأما أن تغرم بتلك القصيدة فإنما هي مشاعر نقية وكل يروق له ما يروق وأشكرك في الحالين هنا وهناك.
وأما ما أضحكني حقا أضحك الله سنك فهي حكاية "خارج الفورمة" فقلت لعلني أعمل لك برنامج تأهيلي وتسخين حول حلبة الشعر في أفياء الواحة حتى يغلب حرفك الباهي كل حرف ويسحر كل طرف.
كن بألف خير.
تحياتي
أويحتفظ المسنون بجمالهم أيها الدكتور؟؟؟؟؟
لعل هذا هو سر الشعر والأدب الخالد، فكلما كشفت عنه تراب السنين زاد ألقه.
يحق لنا أن نفاخر بك شاعرا ملء إهابك.
وسلام اله عليك، وكتب ك موفور الصحة والعافية.
هل غادرت يا د. سمير صورة من بلاد العشق لم ترسمها في هذه القصيدة ؟
اليوم قرأتها فقط ، لأكتشف فيك عاشقا صبا يقطر وجده عسلا .
صدقا هي من روائع النسيب .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أفصح لعل السؤل يؤتي جوابا = فيفوح من طرف الجوى العنابا
لولا الجمال فما تخط اناملي = أو ذقنا كأس الحب منك رضابا
او ما درينا ماذا يطوي عاشق = ألق الفؤاد لدى الهوى الالبابا
اعذر خربشاتي فلله درك
أول مرة اقرا لك في الهوى العذري الحلال
جمال في جمال في جمال
استاذنا د سمير نتشارك سويا ما رويته لنا ورويتنا به
انت عملاق شعر في الحالات كلها
جزى الله اللبابيدي خيرا فلولاه ما قرأناها
اخوك طنطاوي
بارك الله بك أخي الحبيب أيها الشاعر الأريب والناقد اللبيب فما قرأته من تعليقك الكريم ليملأ النفس بالثقة والرضا أن هناك من يمكنه أن يستشف كنه المعاني ويستدرك أرب المقاصد فيرصد ما يراه بيعن متفردة الذائقة متميزة التمعن.
إن ردك الكريم قد أرضى في نفسي الكثير مما كانت تأمله من قراءة لك جزيل الشكر والتقدير.
طب نفسا ونفسا!
وأهلا ومرحبا بك نغما خالدا في أفياء واحة الخير!
تحياتي
إيه سمير العمر دمت مغردا
تحيي بنا أملاً تشد عصابا
أحييت قلباً بالمحبة مدلها
وغرست من ألق الصبا أعنابا
فرقيت بحر الشعر طاوع حرفه
وسموت للعليا غدت أطنابا
يجزيك ربي تلك غاية منيتي
يا من يعانق قلبه الأحبابا
أستاذي القدير
بارك الله لك في هذه الرائعة
ولا فُضَّ فُوك
تقبل مودتي
جهاد درويش