ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
الأخ الفنان التشكيلي فيصل الخديدي ..
فما دام هنالك نبض فهناك لون وهنالك فن لا يزال بداخلي ينبض ...
الفن بكل أشكاله ، إبداع تمنحه الروح الانسانية بعضا منها لينبض بالحياة ..
فهي كائن حي يعيش بداخله ..
كتبت الحرف بإحساسك و ريشتك والوانك ..
فأتى نصك على قدر التحدي ..
بداية جميلة أعتقد أنها الخطوة الأولى في طريق الأدب لتقترن بالفن التشكيلي ..
سننتظر جديدك بشوق ..
دمت بألق أيها الأخ الكريم ..
ودي وطاقة ورد .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
بابيه أمال
الزمن.. ذلك القطار السريع في دوامة حياة خلقنا لنستشعر من خلالها جميل الوجود والسجود.. فكان أن أطاحت عقارب الساعة الفتاكة بأغلبنا صوب انشغالات تافهة وأوهام لامعة جرفت الأهواء منا نحو ما لا يجنى منه غير السراب..
جميل هو التخاطب مع الذات والعودة بها إلى أرض حقيقة الأشياء ليثبت الفكر منا على ما يمكن به مواجهة الغد المختف خلف جبال الأماني..
الأديب الفنان فيصل الخديدي..
سعدتُ بقراءة حروفك القوية اليوم..
تقديري لحرفك كما لريشتك..
شكرا لك على روعة كلماتك وزاد الموضوع ألقاً بمشاركتك
حظك الله ودمت في ود
بريشة الفنان المبدع رسمت هذه اللوحة الأدبية الرائعة ، لم تغب هنا لمستك التكعيبية والتجريدية أبداً فأنت تمرر فوق لوحتك الأدبية لوناً آخر وبعداً فنيا زاد من جمال الأسلوب وجميل العبارة .
بورك فيك أيها الرائع .
أجمل بالفن حين يعتنق الحرف
الخديدي :
مرحبابك من فرشاة الألوان إلى سنان القلم